المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 862169)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج (المشاركة 862257)

..،
صباح ديمومة العشق يا ..قلبك
ذاك صباح مألوف وملفوف من حرائق الموت بوسائد ماطرة،،
صباحك أيتها الموغلة في ستر المواقيت يلفظ أنفاس الجحود الأخيرة،ويقول للدنيا والناس والعالمين بأن الصباحات تكبر ولا تشيخ،،
سعداء حد ثمالة الحرف سكرا بهذا المطر،،وأنت تصوغين اللحن الغائب كسيمفونية خالدة،
ليت من غابوا يعودون،فهذه الديار لا تحفل بالغرباء،،
ودي وتقديري يا جليلة،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 862388)

الشعور الداخلي فمهما بلغنا يُداهمنا شعور الحياة الطفولية
التي لا تود الإنسلاخ عنا مهما كبرنا ........

ضمني أكثر تكرارها في النص إنما يدل على الإحتياج للحنان
فأهمية وهب الحنان له فوائده فالإنسان عطاء بلا حدود
بذلك واهب الحنان ومتلقيه تتقوى العلاقة بينهما ومن هنا
يولد الأمان والطمئنينة التي نشداها من بعضهما البعض...
الكاتبة جليلة ماجد مطر هو إلهامكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي (المشاركة 862398)

حروف مطر وشعور كالهتّان،،
،
تحياتي