![]() |
منتهى القريش يـ ألله عليكِ وعلى هذه الشفافيه المغلّفه بالصدق والإحساس معاً كنتيِ تستفزّين الحياه في ارواحنا من مجرد قصّ شريط القراءه لما إرتكبتيه بحرفنه لا أخفيكِ إني اثق بما ستأتين بهِ ، لكن هذا كان شيئاً آخراً يجعل الغصّه تتسلق الحلوق أفقياً ! من يجهز لي الحقيبة منين مصروفي أجيبه يمه ردي أحتري ردك بلهفه وانتِ تدري إني طفله .. حيل يتعبها الكلام هنا تحديداً شعرت بالضياع التام ! وأحسستُ وكأن الدم يزدحم شئياً فـ شيئاً في شوارع [ عروقي ] محاولاً تخطّيه ، لكن بائت محاولاتي بالفشل .. يكثر الحديث هنا ويصعب ترتيبه وهندمته بما يليق لكن إقبلي الشُكر ايتها الكبيره شعراً ونضوجاً وفكراً .. :) |
اقتباس:
الله لا يحرمنا أمهاتنا ولايحرم اعييلنا منا يآرب منتهى أتعبتيني وياك ودائما ما تتعبيني وقسم :( اقبلي الورد.. والكثير الكثير من الصمت :icon20: |
وين أمك؟
كيف أجاوب وبأمانه كيف أقول وبأي غصه الله الله عليك يامنتهى إحساس أمومي مليء بالشعر المقطع السابق قاتل بنفس الغصّة |
منتهى القريش أعتذر لكِ ولكل حرفٍ صادق هنا على ماأحدثتهُ من ضجه ، وسـ أحدثهُ لازال إرتكابك مرتبكاً على قارعة بالي إلى مالا نهايه ! وقررت العوده من جديد لـ القراءه لـ التمرجح على حبال حرفكِ الشفيف كان مطراً ما أتيتِ به ملوناً يحمل الطيف بين كفّيه يبلل ذوائِقنا يرويها يحبلها بالتشبّع ! يآآه .. |
* أشْعُرُ بِغَصْهَ عَآلِقّهْ بِالّحَلّقْ تباً لكِـ . |
محمد البدراني
ممتنة كثيراً لـ نور حضورك .. والكلمات .. شكرا بلا حدود .. ود وورد .. |
لوعة الشوق
شكراً للحضور .. وعذراً لـ الوجع الذي سببت .. بعيداً عن الحزن .. لقلبك الفرح .. وكل الود .. |
فرحة ..
برغم الحزن هنا .. إلا أن حضورك بدد وحشة المكان .. لك الود والورد .. |
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.