![]() |
[ الراقية / فرحة ] ؛ هنا نافذة تطل على تفاصيل عدة ، تنظمها الحياة ببطءٍ ، وبسرعة في أحيان كثيرة .. للناس مشارب شتى في الحب ، والتعاطي معه ، لكن الإجماع الذي يبدو أن أكثرهم متفق عليه هو أن العاطفة تقذف بالعقل إلى ركن قصي جداً ، الأمر الذي يجعل البعض لا يدري كيف يسيطر على أفعاله ، وردات أفعال الحب معه ... من هنا أقول أن الشدة فوق القاف في [ تعقل ] تعطينا معنى حاضراً للقيام بشيء مألوف ، وترك الشطط ، لكن لو أزلنا الشدة لأصبح الأمر إخباراً بأن الواقع في الحب ، كالواقع في الخمر كلاهما خارج نطاق العقل/التغطية لذا فالأمر دوماً قائم على الخطوة الأولى . لحرفكم واقعية جميلة ، وسلاسة في التنقل. لروحكِ البهجة . |
اقتباس:
حضوركِ أجمل ، شكرا لكِ كثيراً يا ريمة :34: |
اقتباس:
أوَ تموت حقاً :( ممتنة لكِ يا زينب :34: |
اقتباس:
بل يدوم يــ فرحة ...! لمن يكفر بالغربة يؤمن بشريعة الأوطان ..! عذراً لعودتي ... مودتي |
حائر انا يا فرحة , هل امارس عملية النقد لابراز قطع الجمال التي نثرتيها بيننا
ان اتامل النص بكل مفرداته وانحنائاته الجماليه لاصوغ رايا مقاربا او مضادا لما طرحته من مفاهيم , واذ ذاك اجد نفسي مرغما على عدم الخوض في الامرين حتى ليستحضرني قول رابعه العدويه في عشقها الصوفي : فلا الامر في ذا ولا ذاك لي **** ولكن لك الامر في ذا وذاكا ولكن لاكون صادقا معك يا مفرحة , الموضوع لم يستثرني كراي ولا كعنوان عريض وانما الذي اثاري بشده هو اسلوبك المتانق الذي اخذ ينقلنا مابين تفاصيل المكان الغارق في الفوضى وبين خلجات النفس التي تحاول ترتيب اشيائها , اسلوبك هذا جعلنا نسمع ازيز قطعة مقبض الباب المعدنيه ووقع خطواتك الراكضه بــ فرحة او وقع فرحاتك الراكضة بـ خطاك وكلاهما تسيران بك يا مفرحة حيث تعلميننا كيف يمكن للنص ان يكون وديعا كقطة لكنه يحمل بين طياته عنفوان جبل , نص يعيد لنا امكانيه ان ننظر بدهشه وبعمق ولكن بصمت ايضا لنبين ما لا يبينه كلام كثير . |
إمممم منْ ناحِيتي أنا أرى الحُب تُفاحُ أحمرُ مُشتعِل في أعالي شَجرةٍ بين أغصانِ السَماء لا يقطِفهُ إلا / التَهور .. الجُنون .. اللا وعيّ .. وَ المستحيل بعدما تجتمعُ كلَ تلك لقطفِ الحُب ( التُفاح ) ! أيقظتِ مُخيلتي من سُباتِها يا فرحَتي :) كَم تُحسدُ الأحرف على إنسكابِها منكِ !! لا تُطيلي الغياب عن هُنا . |
|
قمة الحب أن تنسى نفسك ..!
وهو لأمرٌ بشع ..! ولكنهُ جميل ..! يعني بالعامي أنا كلي لمن حبيته , كيف شكلي وش البس وش سويت في حياتي ما يهم كثر ما يهم اني في لحظه اقول آآآه فديته |
الساعة الآن 02:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.