![]() |
اقتباس:
الغالي : حاتم منصور الله يعز مقدارك , كُل شيء في جنباتنا تشهق وتزفر بخار البرد ومن تواجدك قفازات ومعطفْ وقبُوع يلتحفنْا , صِدقاً ممُتن لتواجدك الجميْل , عاطِر التحايا |
ولإشراقتك هذه دفء يجتاح البرد ويحتاج لاندلاقة إياب ..
إيقاع متناغم بإحساسه وأنفاسه .. فشكرا لك وللشعر الذي يسكنك.. تقديري يالغالي . |
ماتت بين جرحي والعجيـب
... ... ... كيف انام وْ في عيوني هالتعـب رائع أنت يامحمــد |
بَرْدانْ :
ماعرفْت انّ البردْ ناوي يجرحني الليله ياصباحي كيف بتكون مثل ليلي :لا تكوْنْ معْطفي راح والأماني في غيابك مو أماني بس أغاني أرْتعد والجرح صاح بس تسولف لي عن الرّعشه لين طحت يارحيل البارحه وش بك علي ... ... ... ماتشوف اللي على غيرك يكون المداين في غيابك تشتكي ... ... ... والمنافي في غيابك كالجنون من رحيلك صرْت هذري شف يدي ,! والأصابع تمسك الالوان بس ترسم على الأرض تستعين الماءْ من برْد الضلوع وأرْسمك معطف , والبسك أكَرم التَلاوْيْ لِحضُورك ياصديقي فخر صدقاً , كُل الأشياء معطْفْ اليُوم , وكَم هُو قاسيْ هذا الشتّاء , وتباً للمعْطف ,! ممتن والله لتواجدك النُور , عاطِر التحايا |
جيت ابقتبس الاجمل
ولقيت كل الكلمات تتسابق للمركز الاول ممتع هذا الجنون ممتع |
http://1.bp.blogspot.com/__2Q3WX_I7Q...nelyleague.jpg
راح ويْن البعاد اللي تلاشى في سمانا كان أوْفى من حكايات الجنون وْ ما تمادى لين طبطب للزّمن والموت هذا شيّ أصْغر كان للنّاس ارْحب وْ أكْبر كان لا نام البشر يكْبر من ذهول الصّوف يوم أنّه التحفْ كل البروْد لو تحضّر باحْتضاراته وأنْكساراته , والبدايه هي نهاية حلمي الليله بصوف ... ... يمسك الجلد بْدفا أحْتضاراتي تطوف ... ... والجفا أصله جفا كنت اسولف للضيوف ... ... رمشي بليله غفا واترامى للأماكن للحاف السكري , للشبابيك الضّايعه والجرح لا نام بين ضلعي والأنامل لا كتبْني جُمان الأشياء دائِماً تترامىء في تِلك الشهقات لتتصاعْد إلى السماء وتكبر حتى نصحى في اليوم الأخر ونرى كُل ماحصل على الرصيْف الذي كان يلتحف بنا كُل المساءات القاحله , التي تُجرفنا معْ سيُول كانت مُوشكه على أن تجعْل البوح بصُوت غائب على المدى , لنمسكْ الأقلامْ ونختَار ولانجد من يختارنا سوى الرُصاصْ , فـ لُونه شاحبْ كأعيُنّنا , ممُتن كثيراً سيدتيْ , عاطِر التحايا |
,
, أحمْد عيْد الهايْسْ لِتُواجدك النُور وأنتْ وألأحبّه فخّر لاشكْ كُل الأشيْاءْ تتنَامى بِ قُربكْ عاطِر التحايا |
, , القَديْر: خلف المهيْلانْ الأشيْاء تتنامىْ بِالصدُور ولها أرتمائاتهُا حتىَ نتعْبْ مِن الأسفَار ويبقَى للمددْ أرتبَاكةْ لجُرمْ مَا , نتقَاسُمها بِرصيْف الأنتَظار لِراحَل إلى الوُجهه هيْ تِلك المسَاءات القاحِلهْ , تتنامى : فـ نَرتكِبْ التعْبْ صِدقَاً : كُل الأشيْاء في تُواجدكْ لها سببان للرحَيْل والتُواجد في آن واحِد إلى الوُجهه الصحيْحهْ أن ترانْيْ هكذا أنُه لشّرف عظيْم لأخوُك والله عاطِر التحايا |
الساعة الآن 09:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.