![]() |
اقتباس:
وهنا الأزمة : حين نعالج الخطأ - إن كان خطأ - بمثله ..! , أستاذي قليلك كثيــــــر وأضعافه مضاعفة يأتيك الشكر |
اقتباس:
أعتقد الخطأ الذي وقع فيه [ طاش ] : التعميم إذ أن وجود نموذج معتدل واحد في العمل وسط جمع من المتطرفين والمزيفين كان ليشفع لهم ..! - وجهة نظري - , نواف العطا شكراً لك على حضورك |
اقتباس:
شفتِ شلون فروحة ..؟! الله يصلح الحال بس شكراً لك |
أبداً : غيرَ مؤيدةً لـ الدُعاء على الآخرين سِوى بالهداية .. ولَكن الا ترينَ معي يافاطمة بأنا ناصر وعبدالله مُخطئون في طريقة تَناوِلهم لقضايا الدين .. ولن نَدُخل في [ النوايا ] هُنا فَعلمُها عند الله بِربِكُم : مَتى كان الإسْتِهزاء .. والسُخريه [ والتَخبل ] إسلوب نَقد ..! وَمَتى كان إنحناء رجل لأعلى هامته عند دورة مياهـ كوميديا ..! وحَتى نكون أكثر عَدلاً [ الطَرفين مُخطئون ] وإنّ كُنّتُ أرى جَماعة طاش أكثر خَطأ ..! شُكراً كثيراً ياغالية |
فاطمه العرجان هنالك فجوة بين رجال الدين والمجتمع أولاً . ومن هذه الفجوة أستطاع أن يمر كل من يحب تمرير أهواءه إما بالنقل الخاطيء لهم أو .. أو .. وهذا ما أفرز تحريم طاش وتحريم الكثير ، المشكلة بالنقل دائماَ . ثانياً لو رجعتي لمن دعا تجديه إما جاهل أو مغرر به والتغرير دعا كثير من الحمقى إلى قتل أنفسهم !!! وكل ما مضى نتيجة عدم القرب والتحاور بين أطياف المجتمع . تحياتي . |
اقتباس:
طيب .. عندما يقابل خطأ الطرف الأول بخطأ مساوٍ له في القوة من الطرف الثاني ستكون النتيجة خلل .. فوضى .. ضوضاء ..etc لن تصل معها إلى نتيجة .. وأعلم بأنه حتى لو كان هناك حوار فلن نصل إلى نتيجة أيضاً خصوصاً في ظل الأحزاب والتيارات لكن على الأقل تكون المواجهة أكثر تعقلاً ورقياً وعدالة..! , سطام الشامان سعيدة جداً بهذا النور .. لطالما قرأتك وأعجبت بهذا الفكر الثري الذي يثريني هنا شكراً لك |
اقتباس:
كل شخص يقدم عمل ويعرضه على الملأ فليكن على أهبة الاستعداد لاستقبال الانتقادات سواء كانت بناءة أو سوى ذلك .. ولابأس من إنكار ماأظهره العمل من سخرية ومبالغة ولكن بشيء من الاعتدال والحكمة والموعظة الحسنة هكذا علمنا القرآن ..! تحيتي لك سطام وعذراً إن تقاطعت معك هنا وحديثك لنواف : ) |
اقتباس:
عند البعض , حتى في الدعاء أحياناً [ الأقربون أولى بالمعروف ] : ) بتال - مدري والله :) شكراً لحضورك الجميل |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.