أود أن أسالك ....

لو كان لا يعرف من أوجده في تلك الجزيرة ....

هل سيؤمن بالفطرة .....

أم يضع لنفسه معتقدا ........ وينتقي أقوى الموجودات حوله في الطبيعة

كالشمس ... مثلا ...

لا لا أتكلم عن إنسان الغاب

وجميعا نذكر كلام الله عز وجل في سورة الإنعام وكيف آمن سيدنا .... يقول جلّ وعلا :

ليقين. (فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين **فلما رأى القمر بازغا قال هذا

ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين ** فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما

أفلت قال يقوم إني بريء مما تشركون ** إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من

المشركين ** وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به. إلا أن يشاء ربي شيئا وسع

ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون )

" سورة الأنعام ".

فما رأيك ...

السلام عليكم هذه اول مشاركة لي

اشكرك لطرح هذا الموضوع عن الايمان

الايمان يولد بالفطرة

الايمان مايكون في القلب ويدركه العقل فتعمل به الجوارح

قطرة الندى :

أهلا بك هنا في أبعاد :


هل تقصدين أنه بالفطرة يؤمن بالله ...


أم يؤمن بشيء من حوله إن لم يرشده أحد

كما فعل سيدنا ابراهيم ... حتى أهداه الله

أنتظرم ردك مع نبض الحروف

فقط اخ الناصر محمد لي اضافة
سيدنا ابراهيم كان مؤمن قبل في هذه الاية المقصود ان القوم الذي ذهب ليهم سيدنا ابراهيم كانوا يعبدون الشمس والنجوم فكان كي يقنعهم يعني حاول يخاطب عقولهم وان الذي يعبدوه زاءل وان الله هو اللي خلق كل شيء وهو الباقي والاكبر

والله اعلم

بالفطرة يدرك الشخص انه في خالق حتى المشركين يدركون هذا الامر
الكون كلوا يمشي في هذا الاتجاه
يكفي استخدام العقل

اعتذر اكمل الحوار غدا

دمتم ديما بخير