![]() |
بدونك .. صرت .. بيدين : الحنين / العابث / الملقوف ................ تولّتني الظروف ... وريح شوقي .... هزت اشجاري برغم يأس هذا البيت اتى الشعر كاالغيث مدهش واكثر |
الشاعر المطل من خلف تلك الشمس الغافية.. ناصر بن حسين ابتداءً من أرجوحة المساء الوحيدة في الصورة.. إلى ضيق الحناجر وتنهدات الصدر من خلف تلك الأزرار المقفلة.. فيا ترى من يفتح ( عُرى السماء) ؟ كي يستفيض المطر غاسلاً هم العراء هذا.. قصيدةٌ حقيقية.. يا سيدي.. أثريتَ ذائقتي وأرضيتَ إحساس الشعر بداخلي.. شكرا من عطر زينب..... |
/ \ أقرأها مره واثنين وثلاثه ولا أمل اُكتب بِغزارة ياناصر حرفكـ يشبه الماء تماماً نحتاجه :) |
اقتباس:
سلاما لك يا ناصر من اقصى الفؤاد الى حيث يجب ان تكون كنت هنا هذا الصباح اتنفس شكرا جزيلا لك خ |
ولأنَّني أؤمِنُ بأنَّ الحَرف يَستَحِيلُ إلى سِدرةٍ حِينَ يهمِي من أصابِعك فـ تسكُنُه عصافيرُ الدهشة ولأنَّ صوتَ الشِّعر الصَّاعِدِ مِن سمَاواتِك يَهويِ علينا مُبلَّلاً بالجمَال أتردَّدُ هُنا كثيراً .. وأختِمُ صلاتِي بِتعويذةٍ بليغٌ يَا نَاصر وبالِغُ العذوبة . . |
اقتباس:
عبدالله العويمر والجُرم هو في حضور أمثالك الممُطر حزّة الصيف ..:) |
اقتباس:
خلف المهيلان كثير أنت فيني والله العظيم :) |
اقتباس:
أماني بنت محسن متورط انا كثيراً بما تنثرينه في مساحاتي من كرم ..:) |
الساعة الآن 02:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.