![]() |
ومن الشعر ماأنسن الجماد ومنحه " نعمة الحياة "
خالد صالح الحربي لله در الشعر الذي يسكنك |
ضِقْت ذَرْعاً مِن وُجُوه الأصْدِقَاءْ ــــــــ اسْمُحُوا لي بأتوَقّف . قَبْل أضِيف : : " مَا بأيدِينَا.. خُلِقْنَا تُعَسَاءْ " ــــــــ لكن بأيدِيهُم الوَاقِع : " سَخِيف ! " خالد صالح الحربي : جئت كي أقول ، شكرًا : لـ الصدق http://www.shathaaya.com/vb/images/f12.gif |
سيمكث هذا الخالد بذاكرة الشعر طويلا طويلا ..
لأنه جمع كل مقومات الديمومة والحياة في نصوصه .. فشكرا له وللشعر الذي يسكنه .. تقديري يا ودق . |
أستاذي , |
غنيٌّ ياخالد سأخرج بلا ثرثرة الى حين تمتدّ الأبجدية مدىً قد يليق وقد يعجز حتى ! |
الفرق بين أن تسجل موقفا شعريا ورؤية خاصة ، وبين أن تشتم ، كالفرق بين ما يكتبه خالد صالح الحربي ، وبين ما يعج به فضاء الشعر السخيف 0 خالد ، الحزين ، كأي مواطن شريف ، يتوحد به سوط الألم ، وخيبة الأمل ، ولا يجد غير نبله وتساميه وحبه الكبير الذي – بمقاييس العطاء – يبدو من طرف واحد 0 خالد ، الذي خلق من هذا الشجن : شجر0 ومن هذه الهموم : غيوم 0 ويضع الريح في مهب ورقة مثقلة بما لا طاقة للريح بحمله 0 00 هو نحن بكل أمنياتنا المذبوحة على الأرصفة 0 يا خالد : هذا هو الشعر ، الذي يستحق أن تشرع له الأبواب لو كانوا يعلمون 00 أو بالأصح لو لم يكونوا يعلمون 0 تحياتي بحجم هذا المطر 00 وروعة السحر 0 |
تحاشيت هذه القصيدة جداً من أول ألف البدء حتى ياء الخاتمة شعرت بالوجع يعتصرني يا خالد .. ماذا يقال بحضرة كل هذا الوعي إلا [ الله يسامح هذا الزمن بس ] |
(( نحنُ ... )) ! ،.. فقـراء حرفً امامك .. وأنت الغني شعراً .. فشكراً كل شيء .. هنا .. وشكراً للوجع الذي تكتب منه .... ، وشكراً .. كل الاشياء التي ../ سافرت / لك / إليك ! . يـآآآه : ! ورقه ليست كـ سائر الاوراق .. . الندى! |
الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.