![]() |
يا بدر التمام
|
في كُلِ عَظمة عَنْقُودية يَحْملُها الْرَسَغْ تَوجدُ مَقْبَرة تَحْملُ ثمانِ رئات ., في كُلِ رئة توجدُ حَاسة للْتَحسُسْ , حَاسة للْمُوتْ , حَاسة تَنْتَظِر أن نُلَمْلِمنا بَثمانِ تفْسيرات مُصَابة بالْحُمى ., أَما الْتَاسِعة فهي مُخبأة في صَدْرك تُحَاول أن تَصِل للْكَتابة - اليد - لكنها تَشْهقْ بَقَنُوتْ وَ تَحملُ أَربع زلَازِل مَشْحُونة بالْجَمرْ | الْضَوءْ | المُوتْ | الْحَياةْ , أُستاذ حسن : الْمَكان هُنا مُمْتلئ بالصرير وَ كَتفي خَرج ليحمل أَدق الْتَفاصِيلْ ., مُدْهشْ. |
|
أَنْفَلَات نبضْ ../ لَازالت الْرَئة بحاجة للعبثْ . |
وهذا ما يأتي بعد طفل اللغة الثامن والعشرين
يأتي شيئا غير متوقع و لا يوصف ولا يمكن استيعابه إلا بعد أخذ جرعة من مطر وقضمة من الشمس حسن محظوظة بقرائتك جدا |
اقتباس:
وهل لديك شك ٌ ولو للحظة بإن رئتي لم تمتليء بكلماتك يوماً ؟ , أين ذهبت بك الدقائق يا رفيقة المطر ؟ |
اقتباس:
الآن استوعبت كيف تكون الروعة بادية على وجه حرفك القمري , امتنان لاينقطع أبداً |
... افتقدته هذا الارتواء افتقدته محبتي فقـد |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.