|
اقتباس:
فرقت بينها لأستطلع أيُها هو..وما استبيَنتْ.. تَثلَم يا جنهـ..مع الوقت تَثلَم..بعضُ المفاتيح أعني، والقلوب المُصفرَّة..تنضح يوما بحُبٍ زاهٍ..أو يَكْلِمها بتغييب اثره الزمن.. ايهـ...بِتُّ أبكي حُبهـ ومازال لمُفكرتي رَفيق.. : لا يهم.. مساحاتنا لن نتجاوزها ولن يجتازها أحد.. و مجالات الصُحبَة و إن كانت رَحبة فليتها توشى بقليلٍ من تؤدة، تعلمين.. اكون في اوجّ عقلانيتي حينَ أدس لي هذي الوصايا من بين الدمع... لكني آخر من سـ يستمع. :/ ممممم..مُربكةٌ جدا أمزجة بعض الصباحات.. لذلك لا تُدققي كثيراً فأنـا أُحب أن أتحدث تحت السماء ، .. أنتِ أزهرتِ هُنا..وسعدتُ بك..وأكثر |
اقتباس:
: : : ليسَ شجبا أن تقول استقم إني أُحبك. و ليسَ استنكاراً أن نقول: ماهكذا توردُ الإبل. أمثِلةٌ أورِد...ليسَ إلا، يا صالح.. للحب واجهة تُؤلفَــ مع الوقت، ولهـُ أهل يعرفهم بسيماهم. أعد قراءة نصي..فـ هُناكَ مـِ شجَب وليسَ شَجبْ. : أشكرك بامتنان ، فـ ثراءٌ لرصيدي ثناؤك. |
يوجد
زهور بيضاء ووجوهٌ سوداء ودروبٌ عوجاء وبيوتٌ من التلوثات عذراء \ يوجد من كل أمر قدر نص ممتلئ بالنضج ياقيد طبتِ بخير والسلام |
اقتباس:
وابلُ ثناءك كَ هطولٍ جاءَ في وقتهـ.. سعيدة ..وحرفي كذلك. : أشكرك. |
كَأَنكِ تُمسِكِين بِراحَة يِدِه ، تُعلِمِينَهُ أَن هَذَا الخَط مُتشَعبٌ لِمَا لا يَستَوجِبُ التَشعُب .. فَ اترُكَه وَ هَذا الخَطُ مَرسُوماً عَلى انثِنَاءٍ .. هُو صَعبٌ لكِنهُ الخَيرُ .. فَامضِ بِه وَ نَحنُ نَلتَفِتُ يَا قَيد فِي يدَكِ وَ يدُه .. وَ نَقِيسُ الحِكَمة بِلا طُول شُكراً للكِتابَة الجَمِيلَة .. يَا جَمِيلة http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
اقتباس:
بابٌ لِ سعة بعدَ ضيق هذا القول هذا الـ سَعدْ..يُضفي على شعوري رِضا ..بي أن حُزتُ شرفَ القراءة. .. |
لاتكن مشجبا..فأشياءُ الحياة كثيرة
وقد تنوء بها،لِتُلام على تكرمك يومَ أن ظننتَ شُكرك. . . . و لا مرآة.. أبداً لا تكن مرآة ، فلن تُعجب القوم صورهم على حقيقتها..ولن يجدوا سواك تخطِئةً..! قيد...!! أنى لكِ هذا...؟! عبارتان...حقلان من سنابل... مفتاحان بحجم مجرة.....لاتُعطى إلا لمجرب حق...أو عاقل بفطرته... ولا أخالك خارج الإثنين..هذا إن لم تكونهما معاً.... صدمتني بالمقدمة...ملياً وقفتُ أمامها...أنبش وجه امرأة.. وحقيقة ..لا أعرف..أكبرتِ بها..أم كبرت بكِ..؟! |
قيد من ورد ... قلم يحتفي بالأسئلة الكامنة ذات النوازع المتضاربة والتي لا تجد لها جواباً شافياً إلا بالتوغل في الجرأة .. ! قلم قادر على تحريك شواغل الضرورة والإهتمام والبحث .. لذا .. سأختنق في مهمتي وأبور إن حاولت وزن هذا الحرف بميزان العدالة ..! دمتِ يارفيقة قريبة مباركة .. |
| الساعة الآن 12:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.