![]() |
اقتباس:
القديره منال أحمد هكذا هي الذكرى لا ..زالت عالقه ..ننفث ولا تخرج وننفث ولا تخرج لوجودك ِ أزهرت أوراق الربيع عاطر التحايا |
والسفر في خيال الى خيال وتجميع ُ الأوطان في ذاكره صغيره لا ..تحمل سوى القلب الأبيض ... محمد...هنا رأيتك كبير كبير...! أتعلم.. الهزائم ليس في متناول الجميع... هي المفتاح المغفول عنه لانتصارات قادمة.. ليست كل الأفهام تحتوي فكرة انهزام مقابل انتصار آتٍ... وحدها العقول التي تلامس الأفق...تدرك ذلك بل...وتتحينه كفرصة ربما لاتتكرر دائماً... لذا...قل بصوتٍ عالٍ.... أحب انهزامي...واضحك بعد أن تدر ظهرك.. فالقادم لصالحك..لالصالح الفشل... محمد... أعجبتني جداً فكرة التراكيب الشكلية.. مثلث ,مربع,مستطيل,دائرة...وتدور في حيز جمال ونغبطك.. |
العُنوَانُ : يَختَصِرَ الضَيَاعِ مَا بَينَ مَا كَانَ وَ مَا هُو كَائِن و المُعَادَلاتُ تَصيحُ : بِـ لِماذَا لَا أُوزَن ! وَ للحَقِ يَا مُحمَد ، كَانَ غِناؤُهَا الذَاكِرة أشَد الأجزَاءِ تَركِيزاً عَلينَا ، وَ أعمقُهَا دَلالة ً أَن الأَنفَاس مَا عَادَت تَقبلُ أَن تُؤخَذ إِلا فِي المَنفَى وَ عَليْنَا أن نَعتَاد اللحْن ذَاتُه مَا دَامَت الأيَام تُنتَزعُ مِنا دُون عَودَة كَان الحَرفُ صَادِقاً ـ للغَاية ! شُكراً لك وَ جِداً http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
اقتباس:
للنون: مدارات ومسافات وطرق هشّه ..أستقامت في دواليب وبعض الرفوف التي ما زالت قابعه في الذاكره صدقاً : أن مُمتن لتواجدك المُثري الدائم فـ كرمك وصل بي إلى الأفق عاطر التحايا |
|
[ مُرَبعْ ] : أَسْمَنتهُ رَيح وَ مَفْتَرقهُ إِرْتِعَاشة تَنْحَدِر إِلى الْخَلفِ فَ يُمَارِس غَرس الْطَين عَلى ضَبابك الْأَصفَرْ , [ مُثَلثْ ] : وَطَنْ يُرْضَعُك بَكْراً وَ يَصْنَع مِن بَحتِك شَبهُ أَسْتِقامة , تَلْتَفتُ بين زَواياه لَتَبكي مِن مَنفى الْمَنفى بِمَنْفاه ., [ مُسْتَطِيلْ ] : شَقي الْعَراءْ تُبَجِلُ الْ " لستُ " بَبَواطِن مُلَحقة مِن الْأَعْتِرافات , لَا تَعلمُ هلْ أَلْتَحمت أَم لَازال دَخُولك يَخْرُجْ . [ دَائِرةْ ] : أَجَوفْ وَ أَبكمْ إِن فَتَحْتهْ طَعنت جَرحْ وَ إِن أَغْلَقتهْ خَصَبت ذَاكِرتكْ بِ سَنابِل مُجَعدةْ . [ مُتَوازي الْأَضْلَاع ] : شُرْفَة ضَيِقة وَ صَدِأة ., مُشَكك أَنتَ بِها فهلْ سَتَخْرُقها أَم سَتَلعنُ عَطْبُهْ. [ نَصفُ دَائِرة ] : وَ تَرْحَلْ عَلى قَارِعةِ الْيُتَمْ تُقَبِلك وَشاية الْدُمى وَ يَتوغلُ بين جَناباتِك صَخبُ الْحَارة الْقَدِيمة ., وَ تُرَددْ أَنت الْمُحال | جَلْجَلةُ الْشَيبْ | أَقْتِطَافةُ الْشَهِيق الْمُبَكِرْ | تَصَدُع الْبَراءة وَ الْعَامُود الْمُهْتَرِأْ. [ الْلَا نِهاية ] : الْزَمن يُخْبِرك بان رَئتَيك قَدْ سُلِبا فَلَا تَتَنفسْ . مُحمد الْغَشام ./ لُيطيل الله في عُمركْ . |
الساعة الآن 04:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.