![]() |
اقتباس:
الضوء القادم : محمد . إني ب قدومك مستبشر و ل حضورك و الله : أسعد . هي و هو : أنا هي و هو : أنا هي و هو : هي يا محمد لـــ الهندسة أنوار لن تُرى إلا ب تواجد : قلوبكم أكوام وِد و كمشات ورد لك و ... تقديري . : : |
رائع كعهدي بك .. جعلت من صباحي فنجان قهوة أتناغم مع أنفاسها .
المقطع الأول من نصك غمض عليّ معناه .. ولم تتضح صورته كاملة في ذهني . أما المقاطع التي تليه كانت في منتهى الجمال ، في التراكيب واختيار المعنى واشباع السطور بالعاطفة والاحساس . فجرك : انفجار ............................................ توقفت كثيرا عند هذا المعنى .. فهو خروج عن المألوف والحضور بالجديد والابتكار الجميل . تحية لك وتقدير يا صديقي |
: م . الملحم عبد الله . ربيعية انيقة رغم الشتاء القراءة هنا لها نكهة خاصة بمذاق الشكولاتة ..! لذا كانت قراءتي لها مُتعددة . لا أدري نص يسلب قارئه حملتنا إلى الكثير من الموسيقى بلا عزف ..! إلى الكثير من النبض بلا نزف ..! حملتنا إلى اشياء جميلة تصعب ترجمتها بسطر . بين الأسطر أضع الياسمين الأبيض وأخرج بهدوووء |
هنا
عقد من لؤلؤ بتوقيع الملهم المبدع ماأجمل هذا الإحساس المورق المخضر الذي عزف فانفرد كعادته بتميز ينير سماء أبعاد أينما اتجهنا .. مبدع .. قلتها وسأكررها .. شكرا ودي واحترامي |
سيدى عبدالله الملحم
نداؤك بدفء الحب .. أت الى السطور بأبجدية ذات ذائقة متفردة .. ورداء محبوبتك وشح الكلمات بشذا الياسمين دام حبك سيدى حتى نسعد من خلاله بكل راقى وجميل احترامى وتقديرى |
شكرا لا تنتهي .
اقتباس:
: : معلمنا الذي علمنا : الفرح :) . تمتد يدي إلى السماء ب قول : [ يارب . إحفظها ] و أترقب كل لحظة لــ لقاء نقائِها يا صالح ألوم نفسي عن لا أبتسم .. أُمسِك بِ [ المِسك ] لـــ ارسم من رائِحتِه : طريقاً إليها تُنير درب الحوف الذي ينتابني مِن وسوستي . تلقفني .. تقطفني .. و تحتفظ بِي ك : عينيها و أكثر صالح .. النور يحضر معك و الفرح رفيقنا و رفيقك يا صديقي الأستاذ . تقديري . : : |
مطرها لا يُغيث ولا يُحيي ياعبدالله ! وفقط / لك كلمة السر الـ تجعله كذلك ..... أتعلم أنك أنبتت من كل حرف ٍ سبع كلمات .. في كل كلمة مائة معنى .. [ والله ] .. واسع عليم !! شكرا ً .. |
اقتباس:
نفثة و لغة لغة و نفثة كأس الماء : يروي وقتاً و رُبما زمناً و لكنها تروي : دهراً و أبداً أحتار كيف لــ كأس ماء أن يصمُد بين يديها أراه يتراقص و يختال بين باقي المياه كل الكوؤس تقترب و تدعو : أنا أنا ف كيف ب هي حين تشربُهُ يا نفثة . سنابِلُك مُعطرة و حضوركِ : عنقود عِنب على داليةِ السعادة . شُكراً لـــ إنسكاب : : |
الساعة الآن 08:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.