![]() |
ربما والله أعلم
من المحزن أن لا أكون هنا , ومن المخجل أن أصل متأخراً ولكن .. في البداية لــ عبدالله البطي شكراً جزيلاً , وفي الحقيقة .. هذا الشعر المربك الشعبي العمودي أستطاع ببراعة أن يأنسن الضيقة مخاطباً إياها بلسان الوحدة موضحاً ضرورة الصداقة بطريقة مختلفة جداً وبشاعرية خلابة وبعمق أخاذ ! معترفاً ومعتركاً بأن الوحدة قاتلة حد القنوط حد الإستسلام !! أ / عبدالله المجلاد شكراً لكل هذا الجمال / العمق / الدهشة الله عليك , |
الصمت في بستان الجمال جمال
استاذي عبدالله صح قلبك وكفى |
الساعة الآن 03:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.