![]() |
اقتباس:
وماقول غير: سبحان الذي منحك نعمة العقل..وأقدرت تميز بسهوله بين الصح والخطأ وعبرت بسطور موجزه وافيه ومنطقية.. تحية كبيره من أخوك |
اقتباس:
اخوك |
موعدنا غداً بأذن الله
مع بقية المداخلات ولاتحرموناأفكاركم بكل موضوعية وحياد..ومنطق أخوكم |
اقتباس:
كنت أخشى أن تكتب هذا الرد بالذات.. لأنني أوضحت، في حضوري التالي، انتظاري لردٍ آخر (: شوف، لنكن صريحين أكثر.. مات الرجل أم لم يمت، دفن أم لم يدفن بعد، ما يكتبه الشاعر ليس له لنتحجج ونبحث عن جسده/ جثمانه، ما يكتبه الشاعر للجميع.. نحن: الجميع، نحن الجمع والمجتمع والجماعة. سأقولها بكل صراحة، اسمعني جيداً يا حسين فأنا في صفّك: درويش مثل السياسيين العرب، درويش استفاد من وجود الكيان الصهيوني المحتل، لو لم تكن اسرائيل لما كانت أشياء كثيرة جداً جداً - أشياء لو أفصحنا عنها لأقفل المنتدى وكان آخر يوم في حياتنا - ولو لم تكن إسرائيل لما كان هناك شاعر اسمه محمود درويش. هذا الرجل، رحمة الله عليه اشهرته " الكضيّه " وأغنته وعيّشته زي الحلاوة. حتى بالنسبة لعمره الطويل جداً في هذا المجال فأنا شخصياً لا استطيع تصنيف تجربته بالمبهرة - ولا هو ينتظر تصنيفاً منّي، رحمه الله. في الحقيقة أجدني أميل إلى إبراهيم نصر الله، كشاعر فلسطيني، أكثر من درويش وقد يكون الأخير أستاذ وصديق الأول- أو عدوّه! يا أخي المسألة هنا، حتى الآن، مسألة أذواق لكن ما ذكرته يحتاج توضيح وردود أطول من (هذا اللي عندي وأنتوا بكيفكم)! عرب الــ48 وضعهم مختلف وأنت تخلط بينهم وبين المهاجرين اليهود لأرض الميعاد، كذلك اتهامك لأدونيس ودرويش بالتعاون (لئلا أقول التآمر) مع الصهاينة والأمريكان ضد الأمة العربية مسألة ليست سهلة - لا أحد هنا يوصي بهما كأئمة للحرم المكّي لكن ما تقوله أيضاً غير قابل للتصديق. قل كل ما عندك يا حسين، لكن بتوضيح أكثر وأدلّة أكثر واهتمام بالردود أكثر وإلا طلبنا من الإدارة حذف تواجدنا من هذا المتصفّح، وإن كنت في صفّك، فالأهم عندنا من الموضوع هو الاستفادة منه ،، |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعتذر من الجميع بحذف أي رد يكون خارج إطار الموضوع الرئيسي كما نعتذر عن حذف الردود المتبادلة بين الأعضاء احتراماً لصاحب الموضوع و أحقيته في ذلك . ولكم الشكر |
نعم هذا هو الحق أيتها الإدارة المؤقرة
إذا كان الرد يناصر الكاتب فيجب حذفه إما أذا كان الرد يناصر الطرف الآخر فهو مسموح له مذا كان ردي هل تطاولت على أحد ؟ أنما كان توضيح وتسأل ليس إلا |
اقتباس:
للتوضيح : عزيزي محمد .. مساؤك الخير الأحقّ في الردّ على ردود الأعضاء هو صاحب الموضوع و لا أظنّك تجهل ذلك و أنتَ المُدرك لما سيؤول إليه الحوار لو مُنحتْ فرصة الرد للعضو على عضوٍ آخر .! : عزيزي محمد نُبلك و خُلقك الكريم لا يمكنه أنْ يُبادر سوء الظنّ ، وهو أمرٌ استغربته و استغربه الجميع .. إنّنا لم و لن ننحاز لطرفٍ دون الآخر و ما الردود السابقة إلاّ مؤكدة لذلك و مُنكرةً لما اتهمتنا و قذفتنا به . ولن نملك إلاّ شكرك بعد أنْ نعتَ الإدارة بـ [ الموقّرة ] وهي كذلك . |
اقتباس:
أعود مرةً أخرى مُتناوِلاً ردكَ عليّ الذي لم يرُدَّ بدورهِ على أيٍ من تساؤلاتي في مداخلتي الأولى، وهذا ما استغربته جداً وكأنكَ لم تقرأ ردي إلا برأسِ القلمِ إيماءً .! . . صديقي العزيز حُسينْ، أنا اعتذر لأنني سأرتدي عباءةَ اللغةِ والنحو اللتي خلعتُها منذ زمنٍ، وآثرتْ أن لا أرتديها لأي نقاشٍ، لكني هنا أشعر أن النقاش يستحق أن أتنازل عن إيثاري ذاكْ، لعل الله يخرجُ من صلبِه عقلاً. . . الحداثة ليستْ ديناً كما قلتَ في ردّك، ومعتقدي أيضاً يبتعد عن الحداثة وتيارها هنا أناقشُ وجهة نظركَ ولا أناقش إنتمائك. في بادئ الأمرِ أنا لم أتساءل عن إنتماء درويش السياسيْ سؤالي كانَ واضحاً لكنكَ لم تقرأهُ جيداً، قلتُ فيهِ (( ماهي الشيوعية وكيف تكون شيوعياً علمانياً تنتمي لـ كيانين سياسين متناقضينْ ودولتين متنازعتينْ.!! )) وانتَ رددتَ قائلاً: (( وأستفسراك عن هذه النقطة..يثير حيرتي في دفاعك عنه فكره وأنت لاتعرف تاريخه حتى..)) ؟ . . تقولُ أيضاً (( واللغة شماعة لك هفوه ونزوه.. لاتقولي بأنك وأدونيس أعلم بالدين واللغة ومصطلحاتها من العرب وعلمائهم على مر التاريخ)) واقولُ لكَ بأن اللغةَ شماعةٌ أمامَ من لا يفقهُها ولا يعرفُ منصوبَ الفعلِ من مقدمهِ ولا مؤخر المفعولِ من مضافهْ، لذلك هي شماعةٌ إذا كانْ المحيطُ بهِ مازالَ يقرأُ القَرّانَ قُرآنا، ويتجاوزُ عن السُوءِ ويقبلُ السَوء، فهي كما قلتَ فعلاً شماعة إن كانَ يعلمُ أنها سمّاعةٌ لكل تشميعٍ أُخذت بهِ على حينِ غرّةْ.! دعكَ مني أنا وأدونيسْ وضحالةِ علمنا باللغة كما أشرتَ مقارنةً بــ أهلها ، وقل لي بربّكَ هلاّ أعربتَ لي كلمة الله في كلٍّ من الجمل المقتبسةِ في مقالكَ الأصليّ، وهل لا أيضاً أشرتَ لي إلى قيمةِ ذكرِ الإسم بعد الفعل ومتى يكونُ لفظُ الجلالةِ المتصرف والفاعل لكل شيءٍ نائباً للفاعلِ في اللغة ومتى يكونُ بناء الفعل للمجهولْ ومتى نحوياً يكون الله مجهولاً ونكرة ؟! وأكرر أيضاً سؤالي أعلاه : ( اليومَ ننساكم كما نسيتم لقاءَ يومِكُم هذا ) كيف توفّق بين هذه الآية وبين الآية ( لا تأخذهُ سنةٌ ولا نومْ) وبين مفهوم ان الله لا ينسى ولا يتناسى ؟! لانكَ لو أجبتَ على هذه التساؤلاتْ، ستجدُ تماماً وستصل لحلٍ أن كنت تريدُ حلاً ولا تبحث عن الإثارة من خلال طرحكَ للموضوعْ وأتمنى ان لا تحتجَّ بـ ( شماعة اللغة ) .! - هذا من جهة- من جهة أخرى .. تقول: (( عندما تريد تقنعني بأن هناك أكثر من (الله) وأستغفر وأتوب اليه..فهذا قمة المكابرة)) أنا لا أريدُ إقناعكَ بأن هناكَ أكثر من اللهِ في معتقدنا يُعبدْ، لكن أود أن اصلَ معكَ إلى أن إلغاءَ الآخرِ فكرٌ مرفوضْ ولا يقبلهُ ديننا الذي أنطلقتَ من تشريعهِ حسب ما قرأتُ في ردودكَ وموضعكَ الأصليّ، فـ الله عندنا تختلف كينونته جملةً وتفصيلاً عن الله عند المسيحين او اليهود أو غيرهم، لكنها تتفقُ في وجوديته وتصريفه لمجرياتِ الأمور ومن نافلةِ القولِ بأننا كـ مسلمينْ لم نتعلم أبداً السير على المنهجِ التأملي الفلسفي للأمور بل تعلمنا تناول التجربةِ للوصولِ إلى العلم الإستناديّ الدقيقْ، وعليهِ نقول بأن الله عز وجل ليسَ ذاتاً لـ لفظٍ يحجرُ على هذا الإسم فقطْ وإلا لما كانَ له تسعةٌ وتسعونَ إسماً، يا صديقي أنا أدعوكَ للتأمل ولـ تشرُّب الفكرِ بنفسكَ ولا أدعوكَ للسيرِ خلف أفكارٍ ولدتَ لـ تجدها فأصبحتْ عادةْ، فأقل مثالٍ على ذلكْ ( العباداتْ) اللتي يؤديها الأغلبُ منا دون درايةٍ عن كيفيّتها فقد شبّ وشابَ على رؤيةِ مُحيطهِ يؤدي هذا الطقس فـ سار عليهْ، وبنفس الطريقة لو أعطينا الجانب الإلاهيّ نظرةً عميقة لما حصرنا الله في إسمْ، أنا لا أنكر عظمة الإسمْ وأحقيّته بل أنكرُ عليكَ محاولةَ أدلجةَ المعبودْ في نطاقٍ ضيّقْ وهذا ما لا يقبلهُ أبداً منطقٌ وعقلْ، وإذا ما أردنا الخوض في جدلية الذات الإلاهية المقرونةِ باللفظ فـ سننقادُ إلى رؤيةٍ أخرى لا يتسع المجال لـ حصرها وأرى أننا معنيونَ بأمرٍ أخر لذلك فـلنتجاوزها. حبي وتقديري |
الساعة الآن 09:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.