![]() |
صَالحْ ال ْـحَريري ../ وَ تَنْشُد الْإِنْدِثار بِ الْتَدثُرْ وَ تَنْزَلِق نَاحِية الْذَروة لِ تذر لنا حَرفاً لَا يَجُوز عَلى قَومٍ سوَاكِ أَبيهَمْ ., مُضَغة مَطولة وَ صَهوةْ لَا تَأبه .. فَقطْ تَمشي بِ حبو يَصبو ناحَية ليلة ما وَ أن طَال الْ ـزمنْ سَ تُعلك وَ وَ تقرْ بِ أنك وَريث للحرف | الفَكر فعَلاً. .’. |
اقتباس:
على تلك النقطة ... يقف متأملاً في جبين المسافات ملامح الوقت ...! يــ جنّة الحور ... هل وجدتِ حور بعد ذلك ...!؟:) كوني بألف خير ... |
اقتباس:
هكذا أنت ... تقرأ النص بطريقة قيادية رائعة ... تجعل الكاتب يدرك أنه أمام قارئ بمرتبة أديب ...! يــ قايد ... كالمطر وأكثر ... تمنح النصوص نعمة الهطول المباح ... لا عدمتك أبداً ... |
اقتباس:
دعي فراشة الكلمة ... تراقص زهور حضوركِ الأنيق .. حيث ينعم الربيعُ بهتان حرفكِ النقي ... يــ ديم ...! مضاء الوقت بك ... دمتِ بنقاء لا يموت ... |
اقتباس:
صقرٌ أنت .. عيناك لا تنظر عبث ...! فقط أمنح ذاكرتك فضاء خصب ... حين ينمو في طينة الوقت أبجديات تشبهك ...!! كريمٌ أنت يــ عبد العزيز ... شكراً لأنك هنا .. |
اقتباس:
هل أضع يد حرفي ... على قلب لغتي وامضي بأمان يــ دونا ...!؟ شكراً لأنكِ هنا .. |
كنت دائماً ما أقول يا صالح أن القراءة لك أسهل بكثير من كتابة رد تأتي ياصالح مختلفاً رائعاً كما الفصول الأربعة كن بسلام |
صحائف الشوق ... نصاً يشبه ليلة ماطرة نالت بدرها بامتياز يعكس توتر الكاتب مع قلبه !هو نص يستحق الإصغاء إليه بمسامع الروح والقلب معاً ... والوريث قد منحه طاقة تعبيرية خارقة تمتزج فيها ألوان القلق والخوف ، الحب والإمتزاج والأمل اللافت الطويل الأمد ... هذا النص يتماهى بل يتعالى على متاهة التأويل مابين الشوق والتوق ... جميلٌ كعادة حرفك ... |
الساعة الآن 08:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.