![]() |
اقتباس:
لحظة ـــــــــــ * * * أرحب بحضورك كلّ لحظة و ممتنٌ لكِ حدّ الثناء . المرونة بلا حدّ يؤطّرها : إجحافٌ بكلّ حقّ [ فيها ] . مُنتهى المباهج أنْ وصل حرفي لإعجابك فكم أنا محتاجٌ للكثير من الوقت تعبيراً عنه ، شكراً كلّ لحظة يا لحظة . |
اقتباس:
عبدالرحمن الغبين ــــــــــــــــــ * * * حضورك [ الماء ] إذ أستسقيه قرباً و حبّا . نعم لـ [ تاء التأنيث ] شافعٌ للتعاطف الذي لا يصلُ إلى النتيجة ، بل السبب . و لك الشكر الممتدّ حتّى سمائك المبتهجة بك . |
قايد الحربي ...
لو قيّض لك بأن تستلم مادة الرياضيات ..! اتوقع بانك ستكون مدرّساً فاشلاً ، ولهذ الحكم قرائنه ، وأهمها اشغالنا بما هو ليس في منهاج وزارة التعليم ، أما أن تكون مدرساً للحكمة فهذا أقل مما أراك عليه ...! أما وأنت تقول بذكاء المربع وغباء الدائرة ، فليس الامر بمقياس الحساب ، فلكلٍّ قوانينه الخاصة في حساب المحيط والمساحة وغيرها من الاشياء التي يكرهها معظم التلاميذ ، ولكن ، للأمر حسابات أخرى ، شيء من العبرة ، واسقاط هندسي على مستوى المجتمع ، ولهذا النسق من التركيز حقوقه وامتيازاته التي لايحدها حدّ.. بعض الاستنتاجات الواردة ... لايعطي الفرجار الا الدائرة ، فلأنه يدور حول نفسه لاينبغي لنتاجه الا ان يكون غبيا !! الزاوية المتفرجة هي زاوية قائمة مع بعض الميول لأحد أضلاعها نحو الخارج !! قايد الحربي .. هندسة رائعة ، لايدفعني الفضول الا لرسمها على أوجه البشر ، فأتقي زواياهم الحادة ماأمكن .. أرى بين محوريك الكثير فلا تبخل به على نفسك ! تقبل جلّ تقديري لما تنزفه بيننا وبينهم !! أخوك فيصل عمران |
اقتباس:
سعد الوهابي ـــــــــــ * * * نورٌ يتلو حضورك حيثُ الصبح و الشمس و الفراشات . صديقي : علمتُ العُقدة حتّى رأيتُها على يديك - أيضاً - ! من ينتهي بك و يبدأ حيث انتهى ، ليس حريّاً بذكاء .. إذ الغباء انتهاءك ، و منتهى الغباء انتهاؤك من حيث بدأتَ . أصارحك - أيضاً - : بـ " لا ذنب لها " مُنتهى الغباء ، لأنّ الذنْب ذكاءٌ - بعضه - . : التعاملُ المثاليّ : فطرة التعامل الأمثل أي : اعرفْ حَدّك ، تُحدّد عِرفك و مَعرفتك . : بين الذكاء و الغباء مساحةٌ فارغة ، نعم .. لكنّ مَن يملؤها ليس [ الآخَر ] ، بل الزاخر ممّا تجاوزتُه لذكائك - أو ماعتقدتُه كذلك - . : تواجدك بمقالي : قولٌ بتواجدي و لـ [ الأول ] هنا : تحوّلٌ يليق بعودةٍ لأحدنا إلى السابق فإنْ كان نقصاً كمّلتَه لي ، و إنْ كان كمالاً أنقصتُه عنك . : آياتُ الشكر أتلوها عليك آلاء الليل وأطراف النهار . |
بحثكَ عن الحدودِ هُنا في هذا المقال و في الأشكال الهندسيّة يعني أنّكَ تُلزمُ العقلَ بمضامينِ الفهم المطلق للأمور الحياتية الّتي تختلفُ غالباً عن الأمور الرّياضيّةِ المُطلَقَة ( البَحتَة ) . قلتَ أنّ المربّع ذكيٌّ بحدودِه , و هذا ما جعلني أنظر لهُ بأشياءَ أخرى , إذ أنّ المربّع يا قايد , متشابهٌ حدّ الملل , فإن حاولَ التّغييرَ من جهةٍ واحدة تغيّرت سمتُه الأساسيّة , أو أُجبِرَ على التّغيير الكُليّ . ما قد يُثير الفكرَ أكثر , تلكَ الأشكال الهندسية ذاتِ الأبعادِ الثلاثة إذ أنّها توحي بوقائعَ حياتيّة ينقصها فقط بعدٌ رابع , قد تمنحها إيّاهُ عقولنا , و طريقةُ فهمنا و رؤيتنا لها . فالكرةُ مثلاً , تملكُ ميزةَ التأقلمِ مع الأسطحِ كافّة , فتجدها تجري دوماً بجهةِ السّهل , و تبحثُ لنفسها عن أماكنَ مستوية , لا يشوب استوائها و اعتدالها شائب لتستقرَّ بها . بعكسِ المكعّبِ مثلاً , أمّا الهرم , فهو حادٌّ كنصلِ رمحٍ حيناً , و هادئٌ كـأحد أوجهِ المكعّبِ حيناً آخر . - الحقدُ , مستقيمٌ بلا نهاية , إذ يبدأ من نقطة و لاينتهي إلّا إذا استطاع الإنسان تحويلَ ذلكَ المستقيم إلى دائرة , تكونُ نهايتها / نهايته , عندَ نقطة البداية . - إذا أرغم الانسانُ على الدورانِ حولَ نفسهِ تحوّلَ صِفراً , ومن الأفضلِ لهُ حينها أن يكونَ أيّ شكلٍ هندسيٍّ آخر , لأنّه سيستطيعُ أن يرتقي بنفسه حينها . - نحنُ نغيّر قناعاتنا في بعضِ الأحيان , هذا لا يُغيّرُ من مسارنا شيئاً , لأنّ الخبرات , و التجارب , لها دورها في ذلك , اذن نحن لا نتقاطعُ مع أنفسنا , بل نحنُ نقاطعُ الفكرَ الخاملَ منّا . - " قد أقول ما لا تعني , و لكني أعني ما أقول " .. هذه الجملة تكفي لبناءٍ شاهقٍ باسقٍ , كفكرك . الأستاذ قايد الحربي .. لأردّ عليكَ يجب أن أستجمعَ أنفاسَ الفكرِ و قوى الحرف , ثمّ قد آتي بخجلٍ أمامَ فلسفةٍ تضجُّ بالحياةِ كتلكَ الّتي ترتكبها اصابعك . هذا المقال , ينمُّ عن فكرٍ جزلٍ قويٍّ حصيف , و يحملُ بصمتَكَ , حيثُ لا يُشبهكَ سواك . كلّ التّقدير و الاحترام لكَ أستاذي . |
اقتباس:
د.فيصل عمران ـــــــــــــــــ * * * حضورك فضاءٌ وضّاءٌ يُعيد ترتيب الشموس فأهلاً تُشرق : بك / فيك / منك / عليك . : أنْ تفشل في عملٍ فاشلٍ ، هو الدليل على نجاحك . و رؤيتك تلك نجاحٌ يؤكّد ذلك ، كما يؤكد فشل المناهج . : رؤيتك المُنتجة استنتاجك ، بالغةُ البلوغ بلا مبالغة لأنّ فكراً يُهنْدس الحياة كـ أنتَ لا يمكن لبنائه الهندسيّ أنْ يتمايل خطأً أو يُخطئ ميلاً . : مارأيته كثيرٌ ناتجه إكرامي الكريم لنفسي حدّ إكرامهم لذلك ما أنزفه كرمٌ يُردّ بـ كرمهم . : صديقي شكراً تُقبّل جبينك . |
\ الـ قائد قايد علبة الهندسة.. هي واحدة من أندر الأشياء التي تسهل علينا السيطرة على المدى.. فمنها نخرج نحو تشكيل الفراغات زوايا ودوائر.. هي الريبوت؛ وبطاريته مصنوعة من أطراف فردٍ ما، هي المهندس الأبكم!!.. لا ينجح سوى بنطق أصابع/أنامل شخص له مقدرتك الفكرية، حين شكل من موت هذه الأشياء لغة فارهة، جمعتنا من حولك كحواريين على مائدة يسوع. / قايد الحربي.. أنت نعمة فكر . |
اقتباس:
منال عبدالرحمن ـــــــــــــــــ * * * ظلَ الماء حضورك إذ كلّه : أنتِ فشكراً مُغدقة . : التزام الحدّ : حادّ الالتزام .. إذ تجاوزهُ مُخْسرُك نفسك ، فالساحل حدّ الماء إنْ تجاوزه لم يَبقَ و يُبقِ نَفَسَاً ! . : إطراؤكِ الأخير وسامٌ و غَمام ، تتقلّده السماء فتشي بالمطر . : شكراً مُمطرة . |
الساعة الآن 09:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.