![]() |
اقتباس:
وأستغفر الله وأتوب إليه وأبرأ إليه من الشرك وأهله توقفت عن رسائل التعديل والحذف مراعاة للأخوة والأخوات بالإدارة فكرت فيها يدخل يكتب يتسلّى يركز وتجي تشتته وتضيع وقته وتقطع خلوته قمة الأنانية |
أوزانُ أشعاري ترانيمهُ يرفعُ تفعيلاتِها بحرُهُ يُرْكِبها في موجهِ تارةً وتارةً يشدو بها ثغرُهُ للنّاسِ والعالَمِ نثرُ النوى ولي، أنا وحدي إذًا شعرهُ |
رجوتِ بنظرةٍ نجلاءَ فيها حنانٌ منهُ تسليةٌ لشاكِ فلاحَ النجمُ لي فيها وليلٌ يراقبُ فيه أُمَّكِ أو أباكِ رأَيتُكِ في شِراكٍ من حنينٍ فعزَّ عليَّ أسرُكِ في أذاكِ |
هذا سليل النور , هذا سرّه قد حان , يا عينيّ, أن تتفهما ما وافي الأوصاف ؟ ما أخواله ؟ ما جده الكافي ؟ صفاه وأقسما في ذكري الحسَّاد وصف حاقد ما كان ربا للمناقص مغرما |
وَاِتَّخَذناها مزاراً مصطفىً وَلَكانَت حجنا والمنتظر إِنَّما بِنتُ أميرٍ خَطَرٌ هَل عذرنا إِن كتبنا للقمر |
أفاتنةَ الشقراءَ يا بنتَ حيّنَا .........................هَبينا حياةً من محيَّاً مُنَعَّمِ ففي عينكِ الحوراء أنوارُ ليلةٍ ...............وفي صدرك الوضاء تنويرُ مَنْجَمِ |
عن الجُعَدِيِّ قد أعرضتِ كفراً فما أذعَنتِ للرب الصريحِ وذاك لأن ركنكِ غيرُ ركني وعزُّ المرءِ بالحرم الصحيحِ سأخلعُ جبَّةً ألبَستِنِيها فكانت مثلَ جبَّةِ ذي الجروحِ |
يقولُ الحاسِدونَ عشِقْتَ فخْراً وقد زيَّنْتَ منكَ الصدرَ شارَهْ فقلتُ لهم نعم وسكَتُّ عنهم ورُبَّ كتائِبٍ هي في عبارَهْ رَعاهُ اللهُ من طفلٍ مُثيرٍ غريرٍ شبَّ في قلْبي نَارَهْ رفعْتُ لطُهرهِ حسناتِ ستري فصار لكلِّ سادتِهِ بشارَهْ لقد عَجِبَ العواذلُ إذْ تحلَّى بدرِّي والعواذلُ في خَسَارَهْ أيعْجَبُ عاذلٌ والقلبُ بحرٌ وهذا الماءُ يطْلُعُ من حِجَارَهْ |
الساعة الآن 03:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.