منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد المقال (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   مقولة ورأي .. !! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=35814)

نادية المرزوقي 05-17-2016 08:40 AM

تماما ، بوركت يا السنا،
كل الشكر،فديننا دين الوسطية،صراط مستقيم يمضي بنا، في مواجهة تحديات الحياة، و مشاكلها بطرق ناجعة نحو نتائج فعالة، فالنوح و البكاء هلاك النفس قنوطا من الحياة، و المغاني و الإغراق في غفلتها شتات و تيه/ و ضياع عقل، إفراط و تفريط كلاهما، يقضيان على قيمة الفرد و يرمونه في مسلة الأموات، و الثقال على الأرض،نسأل الله لنا و لكم الرشاد و العفو و العافية.

أين مقولتك الغيم : الندى سيرين،

بانتظار مقولتك،

و صباح الخير و المسرة لك
و لرشا
و حسام

إلى لقاء أجمل،،:icon20:

سيرين 05-17-2016 08:48 AM

شاعرتنا الرائعة " نادية المرزوقي " :icon20:
ما أبهاه غيث اتشح به الصباح نورا وعطرا .. دام حضورك السامق

مقولة لي :
لست ربع إمرأة كما رأيتني بعقول الجاهلية

ما رأيكم ؟؟





\..:icon20:

نادية المرزوقي 05-17-2016 09:53 AM

دمت سعادة غاليتي، ذوق يرقى السماء جمالا.. لا خلا و لا عدم.

:

نعم غاليتي : أوافقها،
المرأة كالرجل كيان مكتمل في كل مراحله،بما سخر له، و تهيأ، سبحانه: " سخر فهدى"
أما النقص الذي يسبب الخلاف بين الطرفين،
غالبا نتيجة، قصر إدراكنا عما قدر للآخر في هذه الحياة، الذي يحدث العجالة،و الطمع في رغباتنا من الآخر قبل أوانه و ينعه.
عجالة النفس، و أطماعها، ترينا الآخر في قمة النقص مقابل المشتهى.
الأمور نسبية غالبا.
ما نراه نقصا، يراه الآخر قمة الجمال و الاكتمال، حسب حاجته، و فكره، و مبادئه.
و الترتيب الرقمي بين الأخريات بالنسبة للرجل لا ينقصها قدرا، و لا يزيدها قيمة.
هي إنسان و كيان متفرد في أي زمان و مكان، و مكتملة بما هي عليه من ترتيب، أو مكانة.
سبحان الخالق لا يعاب فيما خلق، و العيب فينا دوما و أبدا.
:


  • سئل نـــابليـــــون
كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك .؟






فأجاب : كنت أرد على ثلاث بثلاث ؟؟
  • من قال لا أقدر ... قلت له ... حاول
  • من قال لا أعرف ... قلت له ... تعلم
  • من قال مستحيل ... قلت له ... جرب
بانتظار تفاعلكم الراقي.

نادية المرزوقي 05-17-2016 10:06 AM

تتفقد الروح اليوم النجمة : رشا


أين أنت ، يارب تكونين بخير حال، و صحة و عافية.

رشا عرابي 05-17-2016 10:54 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي (المشاركة 949348)
دمت سعادة غاليتي، ذوق يرقى السماء جمالا.. لا خلا و لا عدم.

:

نعم غاليتي : أوافقها،
المرأة كالرجل كيان مكتمل في كل مراحله،بما سخر له، و تهيأ، سبحانه: " سخر فهدى"
أما النقص الذي يسبب الخلاف بين الطرفين،
غالبا نتيجة، قصر إدراكنا عما قدر للآخر في هذه الحياة، الذي يحدث العجالة،و الطمع في رغباتنا من الآخر قبل أوانه و ينعه.
عجالة النفس، و أطماعها، ترينا الآخر في قمة النقص مقابل المشتهى.
الأمور نسبية غالبا.
ما نراه نقصا، يراه الآخر قمة الجمال و الاكتمال، حسب حاجته، و فكره، و مبادئه.
و الترتيب الرقمي بين الأخريات بالنسبة للرجل لا ينقصها قدرا، و لا يزيدها قيمة.
هي إنسان و كيان متفرد في أي زمان و مكان، و مكتملة بما هي عليه من ترتيب، أو مكانة.
سبحان الخالق لا يعاب فيما خلق، و العيب فينا دوما و أبدا.
:


  • سئل نـــابليـــــون
كيف استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك .؟






فأجاب : كنت أرد على ثلاث بثلاث ؟؟
  • من قال لا أقدر ... قلت له ... حاول
  • من قال لا أعرف ... قلت له ... تعلم
  • من قال مستحيل ... قلت له ... جرب
بانتظار تفاعلكم الراقي.


حبيبة روحي أيتها النون القريبة
لا أفقدك الله غالي يا نقية

قائد الحرب والحزب لا بد أن يسوس من الأعذار أوهنها ويقولبها بقالب العزيمة

في المكابدة يتم الوصول

ليس ثمة عذر بالجهل؛ ولا بخشية الخيبة
ولا بقلة الحيلة

كلها بالسعي تغدو كما الظل يميطه الخطو الحثيث

محبتي ياناس نورانية الحضور
وصباحك سكر

رشا عرابي 05-17-2016 11:00 AM

؛؛ مقولة لي


ما بَين الحقيقة والوهم ، كونٌ من الأحلام
هو المرحلة الفاصِلة بَينَ زَفَراتِنا واختِناقِها ..


هل فعلاً يجدي هذا كمصل للمواصلة ..؟
رأيكم أحبتي

نادية المرزوقي 05-17-2016 11:16 AM

الأحلام وحدها بلا سلالم من تخطيط واعي، و عمل دؤوب للوصول إليها، ستغدو حقيقة مرة للهروب أو الفراغ العقلي و العاطفي معا.
الأحلام أهداف وللأهداف الصحيحة علامات تنبئ بتحقيقها و لو بعد حين،
: واقعية، تضيف لحياة الفرد قيم عليا، و قيمة أفضل،
موقوتة بزمن، لها أعمال و مساعي يجب الأخذ بها بجدية،و مناسبة للفرد و إمكانياته و ظروفه،
و تحدث الرضا و السعادة إبان تحقيقها، و أو حتى حين لا تتحقق.


الأحلام تكليف؛فمثابرة للوصول، و ليست الطيران على جناحات الهروب و الخيال الموبوء بالعجز أو الجهل.


:

قال " غاندي":

لقد أصبحت مقتنعا كل الإقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها إكتسب الإسلام مكانته, بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود,وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه, وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته.هذه الصفات هي التي مهدت الطريق. وتخطت المصاعب وليس السيف."

رشا عرابي 05-17-2016 11:25 AM

بالقطع يا غالية
ما كان ديدن الدعوة البتر
بل كان الرفق إطار كل معاملة
والحكمة لب كل خطو
أما السيف كان وسيلة الحزم لدحض الباطل وعناده

شتان بين ماكان والآن ...!


الساعة الآن 04:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.