![]() |
: كَـ... سِيجَارَة / يَشتَعِلُ الشّاعِر لـِ...يَنْطَفئ ! وَيَحْيَا لـِ...يَمُوت / فِي وَرَقَة ! مِهَادُهُ ضَرِيحُهُ وَ ضَرِيحُهُ مِهَادُه ! وَ لذلك لا وُجُودَ لَهُ إلا فِي عَدَمِه ! |
أشعِل نَفسك
ليرى الناس أَلَمَك كذلك تكون في عيون الخلق موجود |
احتجتك....فاجتحتك عند نفــــرة الدم ..من أضلعي رأيتك .. |
اقتباس:
(بَرْضُو)! أَعْتَذْرُ عَمَّا بَدَرَ مِنَّيَ مِنْ تَطَفُّلٍ مُزْعِجٌ صَرِيْرُهْ. عِشْتِ اَلأَرْوَعْ وَالأَنْقَى. |
أَتُصَدِّقُوْنَ؟! أَتُصَدِّقُوْنَ أنَّ مُحَمَّدَاً مَا يَزَلْ يَلْعَبُ بِالْكُرَةِ وَهِنْدٌ طَالِبَةٌ تَسْتَيْقِظُ فِيْ اَلصَّبَاحِ اَلْبَاكِرِ وَزَيْدٌ وَعَمْرٌ مَا يَزَالانِ يُرْبَطَانِ فِيْ أَغْلَبِ اَلأمْثِلَةِ وَأَنَّ زَيْدَاً بَاقٍ -كَمَا كَانَ إِبَّانَ مَرَّ بِنَا زَمَانْ!- فِيْ مَوْقِعِهِ مِنَ اَلْمَثَالِ اَلسَّابِقِ أَيْ قَبْلَ عَمْرُو! صَدِّقُوْا فِهَذَا مِمَّا قُطِفَ لَكُمْ مِنْ كِتَابِ اَلْقِرَاءَةِ اَلْمُزَّعْ مَجَّانَاً وَلاَ يُبَاعْ عَلَى إِبْنَةِ عَمِّيْ اَلْطَّالِبَة فِيْ اَلصَّفِّ اَلثَّالِثِ مِنَ اَلْمَرْحَلَةِ اَلْبِدَائِيَّة!! |
..
كـن جـــريئاً,, وقــل أنـك لم ولن تشعر بحرارة أنفاسي ... بين ثنـــايــا أحــرفــي.. كـن جــريئاً ,, وقل أنك تتســـــــلّى بي في الزمـن الفــائض من عمـــرك .. كـن جـــريئاً ,, وحدد مصيـري معـــك..... فــك قيــدي .. حــررّنــي .. كــــي أنطـــــلق نحــوك.. أو بعيــــــــداًاًاًاً عنــــــــك !! .. فقـــــط ,, كـــــــ نــــــــ جـــ ر يـــ ئــ اً .. |
أبــ ..سألك
ما بالُ الألَمِ لا يَعْقِدُ صُلْحاً مع الأَمَل و هُمَا يَمْلِكُان ذَات الحُرُوف ! |
لِلْأَمَلِ وَاَلأَلَمِ حَرْفٌ وَاحِدٌ ذُوْ وَفَا نَبْضُهُ اَلْرَّقْرَاقَ دَافٍ -مِنْ فَيْضِ اَلشُّوْق اَلْعَظِيْمِ- يُحِيْلهُمَا رَحِيْقُهُ اَلمُصفَّى لحَالَةِ وِدٍّ لاَ يَتْبَعُهُ اَلظَّيْمِ تَحْمِلهُمَا أَجْنِحَة بَرِيْقُهُ مُحَلِّقَةً بِقَلْبَيْهِمَا لِلْغَيْمِ بِلا وَجَلٍ إِنْ حَدَّدَا بُقْعَةٌ عُشْبِيَّةٌ بِهَا يَغْفَا مَوْعِدُ عَيْنِهِمَا عَلَى نَغَمِ مَدَدَاً مَدَدَا! |
الساعة الآن 12:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.