لماذا كلما رمقتني بنظرة ثاقبة ملأت حقائب الامنيات
كان الصمت كل احاديثنا و يوحي بشرعية اللقاء ؟







\..:icon20:

لا أعرف كيف تبتسم شفتاك ؟!
غير أني قد وددت بعضها،
ولا أعلم شكل بنانك
لكني أتوق لعضها ؟!


لا أعرف مواقدك،
وحسبي أني أحرق.. أحرق.. أحرق
لا أعرف عمق عطورك
لكني فيها أغرق..
- ((إني أغرق.. أعرق.. أغرق)) -


لم أعرف ملاحمك بعد،
ولا مقاصلها،
ولا أرضك / خرائطك البيضاء
لكن قافلتي في كل مساء
تجوب مفاصلها.


هيا قولي لي من أي بلور أنت ؟!.

أتستميل بي علي حد اللقاء حتى أضمك رجلا من عهد الاغداق
ارصد ما تعتمر به روحي منك ولا اخشى منفاك بعد عدة اوراق ؟








\..:icon20:

أي توق يحتويني حين أتمتم باسمك المحبوب هونا .!
أي سحر في ندائك "يا رشاي"؟!

هل سينصفني موجك ام سيراوغني كلما شبت النار بأضلعي
واطلقت العنان لعطش الحرمان
ليتك تقلني حتى يفصح شطك عن نوارس الهوى
ويستبين طائر حلمي بممرات الهدير يدرء الجوى







\..:icon20:

بعض الاحيان تجمعنا الكتابهـ بِـِ أناس ومن ثم نفقدهم...

ف يحير القلم عند فقدهم لأن هم من نكتب لــ اجلهم...

؛؛
كيف تتقنون الغياب ؟
ماذا عن وخز الشوق وشوكه؟ !

..

هل قلبك أصمٌ ؟