![]() |
(!!)
تَذَكَّرْتُ صُوْتَ قَصَبَتِيْ اَلْمُتَذَبْذِبْ لَمَّا كَانَ يَتَعَرْقَلْ بِقَطْرِ اَلْتَّخْرِيْفِ اَلْمُتَكَسِّر! فَطَرَدْتُهُ مِنْ أَرْفُفِ حُنْجُرَتِيْ حَتَّى لاَ تُعَاوِدَ نَبْرَتُهُ لَسْعَهْ! |
منذ ..أن وطأت المبادئ لأحبك.. هناك (شيء...) يراقبني.. فأجمل حسناتي...بعيدا عنكِ... ليس شيطانا... إنه يدعو للفضيلة.. : |
مساحة ..تحتاج الى تحجيـــــم.. لإنسان مترامي الأحــــــــــلام.. في الحلم الرابـــع..قبل الميــــلاد..(سلخه) ..الموج عندما أراد ابتلاع البحـــر... : عندما ..امارس الخيانـــة...مع كل النساء... أنتِ..السبب.. لماذا تنتشريـــن في جميع النساء...؟! : |
أحبك اليوم .. دمعة في زايد |
اِثْنِينْ و شَارِعِينْ فِيْ اَلشَّارِعْ اَلأَوَّلْ فَضَّلَتْ تِسِيْبَكْ فَلاَ تِزْعَلْ لِلشَّارِعِ اَلثَّانِيْ حَبَّتْ تِجِيْبَكْ فَلاَ تِسْأَلْ لِيْهْ/كَيفْ/ يَا قُرّة اَلْعِينْ هِيْ كِذَا تِثْقَلْ تِصُبْ دَمْعَكْ مَعِينْ تُكْتُبْ مِنَ حَنِينَكْ مَا أَثْقَلْ فِيْ كِلاَ اَلْحَالَتِين -حِسيْبكَ اللهُ وَاعْقَلْ- أَنْتُمَا مُحُبِّينْ! |
\ / .. أيا خيتا .. لا تغادريني فـالجرح يـكبر ..! |
أتعب .. .. أتعب .. .. ((( حين آراه ذات ألم .و حين يلامس جرحي حد الوجع ))) |
.................................................. ........................................ .................................................. ........................................ .................................................. ........................................ .................................................. ....................................... .................................................. ....................................... .................................................. ...................................... وَلَيْسَ فِيْ حَيَاةِ اَلْحَرْفِ شَيْئَاً يُسَمَّى فَقَطْ أَنَّى نُحِبُّ أَوْ شَيْئَاً مِنْ اَلشُّعُوْرِ يُتْبَعُهُ إحْسَاسٌ يَسْيْر مَدْعُوْمٌ آخِرُهُ بِـ فَحَسْبُ! لاَ وَ بِاَلتَّحْدِيْدِ مَا مِنْ شَوْقٍ مُعَيَّنٍ لِتَقَفَ عِنْدَهُ أَجْرَاسُ الَلَّهفَة بِعَدَ نُقْطَةٍ أَوْ نُقْطَتَيْنِ وَلاَ حَتَّى نُقَطْ أَ لا لَيْتَ كُلَّمَا نَوَدُّ قَوْلَهُ نُرَتِّلُهُ.. لَيْتَهُ، وَأَحْيَانَاً اَلأَبْجَدِيَّة تَتِيْهُ فَلاَ اَلَّذِيْ كَتَبْنَا أَتَمَّ مَعَانِيْهُ إذْ نَرَاهُ ضَئِيْلاً فِيْ حِيْنِ خَطّ وَ وَ وَ مَا مِنْ فَقَطْ! |
الساعة الآن 04:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.