![]() |
كَهْرُبَائِيَّة مُمْكِنْ! بِغَيْرِهَا يَكْمُنُ اَلْمُخْتَلِفْ وَيُغْرِيْ بِالخَوْفِ يُغْرِيْ بِالسَّأَمِ حَتَّى مِنْ أَقْرَبِ اَلْمُتَرَقِّبِيْنَ وَاَلْمُقَنَّعِيْنَ وَالَّذِيْنَ نَسَوْا أَنْ يَحْفَظُوْا بَعْضَ وِدِّ أَكُفَّهُمْ! |
(ما يحبّ إثْنين إلاّ أبو وجْهين) يُرَدِّدُهَا اَلمُحِبِّيْنَ أَوْ مَنْ يَدَّعُوْنَ أَنَّهُمْ كَمَا فَوْقْ! وَلَكِنْ (مَاَ جَعَلَ اَللهُ لِامْرِءٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِيْ جَوْفِهِ) يَنْسَاهَا اَلْكَثِيْرُ مِنَّا عَمْدَاً أَوْ لِهَوىً فِيْ أَنْفُسِهِمْ (ربّ ثبّت قُلُوْبنا) |
كُلَّمَا تَحَسَّسْتُنِيْ حَمَدْتُ اَلله عَلَى أَنِّيْ لَمْ أَتَضَفْدَعْ بَعْدْ!! |
أُجْزِمُ أَنَّ اَلْمُسْتَنْقَعَاتْ لَيْسَتْ كُلُّهَا خَضْرَاءُ اَلَّوْنِ (ما علينا من الرّائحة)!!! |
اَلأَشِعَّة اَلْتَحْتَ اَلبَنَفْسَجِيَّة جِنْسِيَّة! |
أ حقّاً مات؟! |
اَلتَّوَاقِيْعُ مُسَوْسَنَةٌ. |
قِيْلَ (أَجْمَلُ اَلأَشْيَاءَ هِيَ تِلْكَ اَلَّتِيْ لاَ نَمْتَلِكُهَا) لَاَ أَحُبُّ اَلتَّمَلُّكَ وَلاَ اَلدِّكْتَاتُوْرِيَّةِ وَلاَ اَلْغَطْرَسَةِ أَوْ اَلْعُنْصُرِيَّةِ أَوْ اَلقَرَارَات اَلإِجْتِهَادِيَّةِ اَلْفَرْدِيَّة أَمَّا اَلأَحْلاَمَ وَأضْغَاثُهَا لَهَا مُفَسِّرِيْهَا. |
الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.