![]() |
في صفحة لمفرج المجفل قرأت هذا السؤال : كيف سيكون موقفك لو كان بيدك منع مكروه سيحل بمن تكره؟ طبعًا مثل هذا السؤال التساؤل لا يبحث عن إجابة وإنما عن تأمّل وإن كان ولا بد من إجابة فإجابته بين المرء ونفسه. 🌹 |
اقتباس:
والاجابة تتوقف على عدة اشياء : الكره درجات واسبابه تختلف لو كان كرهي لأحد بسبب ظلمه الطاغي الذي لا ينتهي و يشبه التدمير لأحب الناس عندي تفتكر حضرتك اني امنع هذا المكروه .. لا طبعا بل اتمناه له .. نحن بشر ولكل مقام مقال واحيانا يكون الكره لسبب مضى لحاله .. اذاني في موقف ما وخلاص ممكن حينها اسامح وامنع هذا المكروه عنه اطلالة فكر تجلى بها الضوء وانتشيى \..:icon20: |
.
كيف تقول الحقيقة ؟ |
اقتباس:
يلزمها " الوقت المناسب " \..:icon20: |
اقتباس:
|
؛
هل حدث وفقدتَ نفسكَ، وانقطعت السبل بينك وبينها؟ هل نفسكَ أنتَ أم هي شيءٌ مفروض عليك؟!* |
اقتباس:
النَّفس هي الذَّات، والمهجة، والنَّفس هي الرُّوح، وقد قال تعالى : يا أيتها النفس المطمئنة أرجعي إلى ربك راضية مرضية.... وعندما نفقد أنفسنا نكون قد أنتقلتا من أعلى الثرى إلى تحت الثرى :) |
؛
سؤال طرأ على ذهني هذه اللحظة : الكتابة هل هي مادة أم روح أم مزيج من كليهما ؟! |
الساعة الآن 07:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.