|
سلطان ربيع .. مبهجٌ طرق الأفراح .. لأبواب حُزننا .. ليتكدس الحزن في زاوية .. ضيقة .. هكذا كان حضورك .. وهكذا .. أطرق مسامع السماء .. بـ صوت يعرج دعاء .. أن جعل الله كل طارقٌ لحياتك فرح .. حيّ هلا .. وأكثر |
ألق .. فراشةٌ ساحرةٌ أنتِ .. تأتين .. محملة بالربيع .. ليتطاير الحرف بحضوركِ نسائم شكر باردة .. :) حماكِ الله |
وريث الحرف ... حين حضورٌ لك ... تترتب المحابر على وجه السطر .. كما جنودٌ .. ترتفع أعناقهم .. بتحية أكبار .. لعلم حرفٍ مثلك ... يُرفرف في سماء النص ...ويُنشدون الشكر .. عن ظهر امتنان ... حيّ هلا .. وأكثر |
للضوء هنا مسافه تمتد بين الألم والأمل
وكلما تتمدد المسافه امتد يراع الإبداع .. أجمل مافي الضوء ومسافته هنا أنه : يسقط إلى أعلى حيث السمو بالتمكن اللغوي إغفاءة حلم دمت ِ برّاقه |
لستِ الا مجموعة فواصل تشع اضاءة ووهجا فكر راقي كرقي حرفك تقبلي تواجدي |
أزدحم حولك خوفاً عليك ...
فإذا ماأصبحت يوماً أختناقك .. علّمني .. فلن أتردد يوماً بثقبي أو تمزيقي رحيلاً عنك ... فأنا لم أتجمّع إلا لك ... فلامخافة من شتاتي بعدك هذا المقطع جعل من دمعي أرامل منتصبة في العويل ... ! فكم شرحني متباهياً بشريحة العتمة الساقطة على قلبي ياصديقتي .. إخترقني بتكهنٍ صامت لا تجادله الأسئلة .. إغفاءة حلم ... حرفكِ معبد يزخر بالآثار القيمة رموزه أليفة رغم غموضها وأسراره بعيدة رغم اقترابها ! حرفكِ ضوء وفواصله هدايتنا ... وحقٌ له أن يعتلينا ... صُبـح |
"رائعتي"
اغفاءة حلم .. مذهل هذا النص جملة و تفصيلاً .. من أول البوح احترافاً حتى آخره اعتناقاً .. لم تعد فاصلة ضوء بعد الآن .. بل أصبحت أول الضوء ومنتهاه .. دمتِ مبدعة تنقش الحرف على صدر الورق ألقاً .. شكراً لبيارق الوجد هنا .. موفقه بإذن الله عزيزتي .. دمتِ بود .. اختك.. إبتسامة جرح .. |
اغفاءة حلم
ماهذا الجمال ؟! كلماتك دائماً من جمال الى جمال ومن رائع الى اروع ( ربنا ولاتحملنا مالا طاقة لنا به ) تحياتي لشفافية مشاعرك |
| الساعة الآن 02:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.