![]() |
أهلاً بك يا خالد بكل الأيام وفي كل الصباحات |
خالد الروقي ... هذا الحرف الصاهل ما إن يلكز صهوة اللغة إلا وكان السبّاق والأول ... دمت بهذا السحر والدهشة ... صُبــح |
خالد الروقي والحرف هنا قبلة جمال ... تُشير إليها بوصلة الذائقة هكذا ممغنطة حيثها بآلية تلقائية ... مرددة (الله ..الله) دمت بهكذا جمال أخي... |
اي ارتحال في الحرف..
اخذك منك فكنت هنا.. . . موغل انت في تفاصيل جمال.. يتكحل به هدب بوحك.. . . رائع بصدق.. . مودتي.. |
http://tinypic.com/f5apm9.jpg أستاذتي المتوردة بياضاً زهرة زهير أستأذنك القصيد ... . . يافاطمه.. هيا .. اقربي .. ففي يدي سنابل.. وفي جبيني لوثة القبائل. .... هيا اقربي ... ثم انظري ... بأم قلبك انظري ... في داخلي .. ثم اسألي :- من أشعل الفتائل ... وأطفأ المشاعل... وصب لي ... تأرجح المسائل ؟ ..... هيا اقربي ... لننبذ الوسائل ... ونلعن الفصائل .... ونشجب الدماء .. ونقتل الحياء ... والحداء .. والأحياء . ...... هيا اقربي ... لننبذ الطرق .. ونشهد اللقاء ... والصمت يحيا بيننا .. يقول ..لا ..! لا لكفوفٍ تلتصق و نفترق ...! . . هيا اقربي ... والوقت ماضٍ .. والحكايا في النواقيسِ التي ... أضحت أغانٍ مهمله .. ثم اشرعي للريح باباً.. واوصدي صيف الحكايا... والربيع العذب في عينيك يختال... وتأبى أن تغادر شفتيكِ .. البسمله . لم أسأله... لم أسأله ... عن خطونا ... عما جرى بين الفصول... من تدابير المواجع والمفاجع .. والأهازيج التي ماتت ... وكانت تشعل الأيام صوتاً .. في زمان الجلجله . لم أسأله . . . ونبضتُ ( الأشياء ) شعراً .. فكان :- كم من شقي أثقلته مدامع الإشفاق في لغة الذنوب .. كم من فتاة أسكنت بخيالها حلماً بعيداً يافعاً .... مازال يكبر في خفاياها ... وترسمه حناياها كضوءٍ باهتٍ ...! مابالُنا كنا نعد ثواني العمر التي شاخت على مر المواجع.. بعد فوات أواننا .. حتى إشتعال أنيننا ... حتى إنهيار حنيننا... والأمنيات البكر تشعل بيننا .. حمم الثقوب .. ماذا كتبت اليوم ...؟..! نبض يقول بأنني إن غبت أو ماغبت ... فالقمر البهي النرجسي العذب.. أضحى في متاهات العيوب ....! وجئنا نردد :- ( ومن ملح تلك الخطيئة يحيا الصواب ) ويحيا الصواب .. ويا ... للمصاب وجئنا ضحى ... وأباريق فاطمة أنة من ... عطش .. فاطمه........! فاطمه لاتغش .. فاطمه فلتعش .. فاطمه حيث كان الثواب ومد العقاب .. وكيف أصافح ذاتي ... ويدي هاهنا ... ترتعش . ويدي تبخس الكيل دوماً ... أيا.. فاطمه .. هل أقص وريدي ... وأمضي لفقر وذل السؤال ... وألعق حمى الوصال ... وأشهد موت ... المحال ... أنا .......! أنا ماتجاوزت وحي الخيال .. ثم يافاطمه .. إغرفي الليل من بئر تلك الحقيقة ... حتماً .... نموت .. وأطرافنا ترتعش . . فاطمه .. فلتعش فاطمه لاتغش .. |
سلطان
* * ( أهلاً بك ) ________ لاغرابة ياسيدي إن تعنونت الأشياء لتكون صباح ( أحد ) يا .. ( إثنيننا ) . . . دمت بخير |
الساعة الآن 05:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.