![]() |
صُــبح
ـــــــــــ * * * لغةٌ ترفرف في سماءٍ تُسبّحُ إشراقاً ... وهذا الحرف الأسودُ لوناً أُختير لليلٍ مُبهم . [ الطائرُ لا يحلمُ بالبندقية لكنّ الصيّاد يحلمُ بالطائر . ] قرأتُ هذين السطرين في صُبحها حتّى المساء فأيقنتُ بأنّ الشجرة و حدها نسنطيع احتواء الطائر و منح الظل للصيّاد لأنّها تريد الحياة بعيداً عن وفائها [ لمن ] . صُــبح : بهيجة اللغة والرسم ، شكراً كثيراً لكِ . |
. . بسم الله ... والصبح لله وهذه العودة . . حسب الوعد . . . . . اقتباس:
. سربٌ مهاجر .. في دهاليز الحياة السرمدية العتية وقلبين يسكنان الخوف .. بـ ترقب رحلة سفر عبر عوالم الحب الكبرى قد توشك على النهاية وقد يكتب لها الاستمرار حياةٌ على صفيح ساخن ... . . . اقتباس:
الحذر .. والقدر .. متناقضات متفقة والانتظار اصعب حالات الحذر من القدر ... في الرحلة القادمة ... قد يتسع الفضاءُ أماناً .. لـ تحليقٍ قادم .. . . . اقتباس:
الرحلة العنفوانية .. في دياجين الزمن المظلم .. ألماً .. زيفاً .. جُبناً رحلة بـ خط واحد لا تقبل العودة .. أو التراجع لذا .. اعقلها ياطير وتوكل .. ولـ تكن نظرتك آملة في سلامةً من مخالب القدر الفتاكة في خضم تلك الأحداث الدراماتيكية الموغلة في الوحشة والشر يتردد في رأسها فكرتك .. القديمة وحكمتك العتيقة .. فتبتسم ... " مجرد الابتسامة توحي بـ هطول الأمل في الأرض البوار .. بؤساً " . . . اقتباس:
تتفحص الوجوه .. إلا وجهك فهي تعي تماماً ملامحك في ذاكرتها المختزلة .. تقرأ في تعابيرك .. معاناة زمن وخوفٌ من قادمٍ لايسر .. ونظرة حاسدٍ لاترحم فتحاول .. بث الأمل .. بدل الألم بــ ترنيمة عاشقة .. " نحن غير عن كل البشر " الحياة .. والموت ، والبداية .. والنهاية .. أقدار بيد الله الإيمان بـ القدر أول الانتصارات .. . . . اقتباس:
سؤال عميق .. يقتحم اسواره .. فيلجمه الصمت ...ويجيب بـ تثاقل ... ربما .. إجابة .. تشكو وتنوء بــ الدبلوماسية في قرارة نفسه يعلم أن الرؤيا واضحة المعالم .. وأن السلامة محال ولكن ربما .. تبقي شيئاً من أمل .. . . . اقتباس:
وكعادة ... العشاق .. بـ نهاية رومانسية نوعاً ما قُبلة عميقة على خد الطير الجريح والتحام جسد الأمل .. بالألم ... لتظهر ابتسامة مصطنعة في بؤس الأيام وصية ... قد تعيد الحياة لـ طيرٍ ميت من رصاصة بندقية صياد .. " تابع طيرانك .. ولا تهتم لـ طلقاتهم فـ حبي لك يستحق الحياة ... " . . . السيدة الفارهة الفاخرة الأعذب .. حرفاً .. والـ جمال الشاعري المتمركز في بؤرة الكلمات والأدب .. سيدتي / صُبـــح قرائتك تدعو لـ الطيران في زمن المستحيل استلذيت بها .. تعمقت بها .. فـ كانت .. غايةً في الشاعرية تشكلين السماء في قعر فنجان .. وتكتبين التاريخ على ورقة شجرةٍ أسقطها فصل الخريف .. سلم .. فكرٌ يأخذنا لـ البعيد وبوحٌ .. نتعلم منه المزيد .. دام الـ أمل يا سيدة الأمل (احترامات ... زمنية تقديرية فاخرة ) سعد |
اقتباس:
بدر العزيز .. بوسع هذا الحرف أن يتسلق أسموزياً أقاصي حدسي حتى وإن كنت لا استبيح مادة التسلق عبر شراييني الجافة ولكن بوسع هذا الحرف المضيء أن يغذي العروق بحلوى العيد وقوالب الكاكاو :) والخلاصة ... لك المكان فرتِل دعوتك المشهورة " يارب لا تنزعه من صدري " وكلّي ايمان بأن الإفراط اللحوح في الطلب سيغرقك في الإنصاف العادل .. تستحق الأفضل ورب محمد ... صُبــح |
اقتباس:
ثمة غبطة تتوجني الآن فمن ينقذني من براثن الحسد ... ! هذا الحرف المشع توجداً من بدء المعاني الى انتهاء الرؤى يبعث على انفجاري وإستخراج الأعمق من لغتي ... ! الشكر لكرمك سلطان ... دمت ... صُبــح |
اقتباس:
وجه السعد ... حضور صدق أنت ياسيدي ! شكراً فقد جال السرور في نفسي ! صباحك قامات نرجس ... صُبــح |
اقتباس:
سيدة الجنان العطرية ... يصعب على الطير أن يقيم ذلك التناسب الهاديء بين الشجرة والصياد بعيداً عن التفكير الحياتي الطاريء ! أعتقد بأن بعض الطيور لها القدرة على التحرك بأساليب تتناسب مع الليل المسكون بالضياع المشوش الداكن ! شخصياً .. بعض الرصاصات تُشعر الطير بحميمية الحذر ذات غفلة ! حتى وإن كان الثمن أحياناً اختراقها برشاقة عبر الشرايين المسدودة حيطةً وترقب ! سيدتي .. لا يزال الآتون من العشق الحافي هم أهلُ الأعشاش القابلة للتصويب ! عدا ذلك فالريش ممزّقٌ على أيدٍ ووجوهٍ جرداء ! وسحقاً للصيادين ياجنّة ... ! :) صُبــح |
اقتباس:
د . فيصل كم أنت باعثاً للحياة ياصديقنا الطيب الكريم ! ومابلورة نصي الفقير هذا إلا زيادة تأكيد بأنك تقبلت تلميذتك بقبولٍ حسن وجعلت مساحاتها ذات زرع !! لك ودي وبياض قلبي ... صُبــح |
صبح : ماأن شرع الصبح يتجول داخلك حتى حملتنا إلى الأعالي كنت تتحدثين في الفضاء وتهبطين نحو الشجرة ياله من صباح وجهه أكثر اشراقا حتى وفوهة البندقية موجهه نحو أعشاش العصافير |
الساعة الآن 10:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.