![]() |
طرح رائع وراقي
يعطيك العافية |
ماأسهل الـ صيد بـ سنّارة الإغراء في بحيرة البسطاء والطعم ذلك الحلم والنتيجة الإتهام
سنّارة + طُعم = سمكة مغفّلة :) تحيّة , ولازالت الأحلام تقود الكثير بـ كذبتها فاطمة تحيّة لـ روحك |
فاطمة الغامدي ... أهلاً بكِ أختي الكريمة ... لن يحمينا من جشع هؤلاء سوانا ... أنا أتساءل بدوري هنا ... مع كل هذه السنين وألعابهم مكشوفة / مفضوحة ظاهرة لا تحتاج لأي ذكاء ... وأعداد الحمقى والمغفلين في تصاعد ... كيف يمكن للمجتمع أن يقلص من أعداد هؤلاء ؟ مودتي ... |
عزيزتي/فاطمة الغامدي من منطلق مقالكِ هذا .. وفي حال إعداده كإستبيان لن تجدي أي معارض لكلامكِ وسترتفع نسبة المؤيدون إلى 100% وفي المقابل .. ستجدي نسبة كبيرة منهم يمارسون لعبة إستغفال .. غيرهم لهم طمعاً .. لا أملاً إذن تلك الفئة .. وإن تزايدت أعدادها يوماً بعد يوم هم ليسوا بالمغفلين .. أو ذوي نوايا حسنة .. وطيبة ويحق لنا أن نطلق عليهم مسمى آخر وليكن .. بالجشعين فهو الأقرب لتصرفاتهم .. المبنية على الربح بأدنى تعب عندها لنطالب : بقانون يحمي الجشعين .. من جشعهم أيتها الفاطمة أجد في مصاحبة فكركِ .. متعة ترتقي بي فكل الشكر لكِ نفع القطوف |
اقتباس:
ياهلا لحظة : الصغار والشيوخ والنساء لايعدون مغفلين فقد تجبرهم ظروفهم للوقوع في براثن الجشعين ونعم لايخلو مجتمع منهم بالرغم من أنني أرى كل الحيل تنصب على الخليجيين وبالتحديد السعودين فماذا يريدون منا ؟ شكرا لوعيك لحظة |
اقتباس:
الرقي في حضورك أستاذ عبدالله |
اقتباس:
حضورك ثري دائما |
ليس هناك بشاعة أكثر من أن يستصغر إنسان عقل إنسان آخر لا لشيء غير الإستصغار واللعب على أوتار الطيبة وربما " السذاجة " العيب ليس في هؤلاء يا فاطمة بقدر مايكمن العيب فينا نحنُ البشر وفي إستمتاعنا بِـ " الغواية " من أياً كان ، وكأنه هو المُخلص الأول لجميع مايستفزنا حسياً وشعورياً وايضاً فكرياً ! تحية طيبة خلود عبدالله |
الساعة الآن 11:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.