![]() |
يحدث هذا عندما يتحد النص مع الكاتب
هذا الابداع يذكرني بزخم المنتديات (2007-2009) عندما كانت الكتابات النثرية فارهة تجاوز فضاءات الشعر ... الجنوبية : هطول جنوبي فاخر طبت وطاب بوحك . |
؛ عندما ((تدحرج )) حبة النرد ينبض البحر،، رائحة الجنوب تقلب الزمن وتزرع بالعين الريحان،، كاتبة بعمر الضوء،،، وظلامها ،،، فردوسها،،، انعم بكره الليل خير لك من ان تشقى بظلامه،،، جنوبية تجني على قارئها ،،، حرفها قرءانها ،،، تغزل الحروف كقطعة من اجنحة السرب والسراب تعيد تكوّن الكون ،، بطيشة رمش وتفرعن قلم لم اعتد على ممارسة التعب وسينصحني الطيب بعدم ،،القراءة لهذه الكاتبة،،، لأنها تجعلني اصفق وأشرب التبغ بشراهة،،، اكتبي حتى يسود السواد،، اكتبي حتى ،، بلا حتى ((تنورست،،،)) فأعطت الطيور حق الطيران،، طيري رأسك بالسماء واجنحتك تلف النجوم وقدميك مغروسة بالارض،، اشكر وجودك في هذه الحياة ؛ : زايد.. : |
أن تصنع حبّاً، ذلك أن تصنع امرأة
والعكس صحيح أن تصنعي حبّاً ذلك أن تصنعين قتيلاً ! وأنتَ يا أنت ! أمنحها صحراء، وجدب لتؤنس ظمأ الرِّمال أقم لها طقوس خيمة، وموقد، واحضر ربابة لتبكي معك دعها تسرق من جفنيكَ الكرى لتنعم مقلتاها بالمنام، والأحلام العظام، وتجعلكَ رفيق السُّدوف، وعواء الذِّئاب الجائعة ! أبق في المساءات الطِّوال وحيداً إلا من همس الأنجم النائيات !، وكن قِنّاً لغرامها بعد أن كنت سيد نفسك، وأمير نفسك، ومليك نفسك ! تضاءل كاللاشيء ! تبخر كالنَّدى في شفاه الصَّباحات الباكرة ! تشظَّى، كشروخ المرايا، وتبعثر كحطام الزجاج ! ولتكن علامةً لغرامٍ مؤقت / قارورة عطر، وقلم شفاه أنتهيا، فؤلقي بهما إلى قارعة الطَّريق، وفي أحسن الأحوال إلى قمامةٍ بجوار المنزل !، ثم عليك أن تنوء بنفسك بعيداً بعيداً حيث أسطورة كان، وكانت !. / الرائعة / جنوبية.. هكذا تُقدح الأشياء، والأهواء ! معذرة يا جميلة.. حفنة عطر، وود يليق. |
اقتباس:
ضوء خافت.. تقرأينني جيدا وأحبك تتمايلين بين سطوري كفتات ناعم لامع يكشف بعض ما اخفيه بذكاء وجمال يطغى ويطغى على نصي.. حضورك لم يكن باهت بل أنتِ الضوء والضوء و إن كان خافت.. لا تحرميني عطرك هنا فلك ف القلب حب وحب❤🍃 شكراً لهذا الشذى🙏 |
اقتباس:
عمرو احمد.. شكرا لهذا الاطراء وللذاكرة العريقة التي أمطرت علينا من جمال واصالة المنتديات تلك .. لحضورك رائحة المطر.. |
اقتباس:
زايد الشليمي.. اهلا بك و اهلا مرورك أنت ولو لم تكتب شيئا فهو يكفيني ويجعل من متصفحي كوكبا يشار إليه بالبنان.. فكيف بي وإن كتبت و أطريت!! كاتب بحجمك لا توفيه كلمات الشكر و الامتنان.. و كأني لمست السماء بما كتبت لي هنا🙏 شكر معتق بالمسك.. |
اقتباس:
احمد الهاملي .. ما أجمل ماكتبت وان كان فيه الكثير من الوجع فتلك الأحزان بلا شك تخلق الإبداع.. لقلمك رائحة الغيم جميل بحق ما تكتب وما تعقب.. شكراً كثيراً لمرورك و حضورك العذب.. |
بعبق الوعد
انسكب كل هذا الابداع طرح فائق الجمال وما بين الوعد واللقاء اختزلت اجمل ايام المحبين هكذا وصفها المحضار لله درك يا جنوبية |
الساعة الآن 08:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.