![]() |
والله أخذتني لأعماق البحار
درر وياقوت وإبداع ياخالد جدا والله حبيت القصيدة قرأتها مرتين جوريات لروحك وروح الخيال 🌹 |
اقتباس:
فاضلتي الأديبة علام ذكرني كلامك بمقطع في مسرحية (شاهد ما شافش حاجة) عندما قال القاضي للشاهد يا أبيض يا أسود اللون الرمادي ما بحبوش لو كان العمر يقاس باللحظات الجميلة لكنا ما نزال أطفالا وإن كان العمر يقاس بخيبات الأمل فنحن الآن عجائز حقا كان مرورك مميزا جدا لا عدمت إطلالتك سيدتي/آنستي لا أدري كل الود والتقدير |
القصيدة ما هي إلا قضية الإنسان العربي الذي يعيش في بلاده كالمغترب . يصنع من الأمنيات أوطان حرة .يتمنى الكثير ويحصل على فقاعات صابون لا تدوم ويظهر جمالها عند النفخ فيها لتاخذ الشكل المرغوب به . اقتباس:
إي هي نهاية لا محالة من الهروب للشاة . اقتباس:
فليس بإمكان هذا الإنسان التثبت بأفق لا يُبشر بشئ . اقتباس:
ويهرم ويصل لإرذل العمر وهو ينتظر النجاة والعيش الكريم . ولا يجد إلا حبل إما يوصل للمقصلة إما لقيد ذليل . اقتباس:
لا وطن لهُ . لا يحق لهُ إمتلاك الحبر والورق ولا قارب للإبحار . |
اقتباس:
الفاضل حمد الجعيدي يا صاحب الدم الخفيف ممتن جدا لمرورك اللطيف ودي وتقديري |
اقتباس:
صديقتي الأديبة نادرة عبد الحي كأنك صديقتي من كتب القصيدة بهذا التعليق والوقوف على الكثير من أبياته بشكل دقيق دليل على مرورك العميق أتشرف أن أكون سفيرا للفقراء وأميرا البؤساء وألعن كل من جعل أوطاننا جهنم حمراء صباحك أمنيات تتحق |
حين تزدحِمُ مشاعر القهر في الأفئدة ويعلو منسوبها باتجاه اليراع لينوب عن لسان الحال بهكذا قصيدٍ فارهُ الوفاءِ والشجو
في كل بيتٍ أنّة وفي كل قفلة دمعة معقودة في المقل تبارك الحرفُ حين يُسمِعُ من بهِ صممُ تقديري الجمّ |
اقتباس:
قديرتي نازك ما أبهى مرورك ما أشهى حضورك وأسعدني كثيرا تواجدك فلا عدمت هذه الإطلالة الوارفة فاضلتي ودي وتقديري |
من أصدق وأجمل أغراض الشعر
أن يكون الشاعر لسان حال أمته وواقعها رغم الوجع والألم لكن الصدق يعالجه قرأت الأبيات واستمعت للإلقاء المبهر بلسان قائلها فالله درك يا سلطان |
الساعة الآن 06:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.