عبدالرحمن عبدالله |
10-28-2018 06:54 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
(المشاركة 1086424)
إنها لوعة الحيرة حين تضرب كبد الشّوق العتيق ، تمسّد ما بقي من إنتظار عند صرخة الكلمات ، فيرتاع بك المشهد وتتناقص الأصوات وقلبك المكان ودمعه ، كم جميل هذا البوح النابع من أفق عاجيّ مرتفع ، سلس الحوار ، مقترن اللوعة وفيه الغياب غياب ، تقديري لبهيّ حرفك صديقي .
|
عظيم الحرف أستاذي عبدالله
لا أخفيك مدى سعادتي إذ وجدتك هنا تقرؤني
وتعريني من كل ثوب تنقيني بالبياض الناصع
كل الاحترام لك والتقدير صديقي الغالي
|