المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1082946)

عفوية قريبة شفيفة
تلك كانت سطور تهادت بانعكاس روح يا ميسون


سلمتِ
يا رقّةً تكسوها رِقّة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز (المشاركة 1082974)

مقطوعة موسيقية نثيرية
لحن روح تتهادى كالأمنيات
وكانت أمنية

تتراقص أمام الأحداق كسحابة بيضاء مثقلة بالمطر ،
تهدي الحاضرات ضحكاتها كنسمات ربيعية ،
أضفت على القاعة بريقاً ذا وهج بريء .

أيتها الشفافة الرقيقة
ما أجملك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل (المشاركة 1083358)

افضل ما نعطيه للمحب في غيابه هي دعوة ان يحفظه الله

قد اجادت فهم دورهاالأنثوي وعرفت أن الحياة ليست فقط حب العشق بل احتواء واحترام لذاتها

كل الشكر لما كتبت
دمت بود وعافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري (المشاركة 1085595)

بين الأحلام يبنى الحب ..
وبين الآمال ينتهي ..

نص جميل .. يأخذ القلب والعقل لأبعد منه بكثير ..
وكانت الخاتمة أجمل ..

كل التوفيق ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله (المشاركة 1085642)

كما الرشية أطلقها الصبي بعد أن تمتم بكلمات
رجى فيها تطلعات الغد القريب أو البعيد أو حتى
الحاضر المزدهر أو اللحظة التي خاف من فقدها
بغتةً
كل الأماني يا ميسون معلقة بين الخوف والرجاء
ولامكان للسلوى


نص إنساني من الدرجة الأولى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد مصبح الغافري (المشاركة 1087859)