![]() |
أهلا وسهلا بكِ كاتبتي الفاضلة في وطن الكلمة الجميلة والبوح المثالي
أبعاد الوطن العربي هو بيتا دافئا لكل الشعراء والكتاب والفنانين. هذا هو الأدب الحي المكتز المشاعر .فالأدب الصادق تراه غير معزولا عن المجتمع الأتى منه بل تلمس قربه من القارئ لانه قريب لواقعه غير غريب عنهُ وهنا تساؤلات عطشة مدموجة بمشهد تساؤل وإجابة تنبئية . اسلوب شيق إستخدمته الكاتبة لإبراز المشهد والقضية المطروحة بنفس الوقت, اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
و لأنك صاحب رؤية ... إن لمحت عرجاً في حرفي .. فقوّمني لأستقيم على سطري ... فهذا حقاً ما أنشده دائماً ... لا أخفيك سراً .. أن تفضّل الأستاذ عبدالرحيم بقراءة صفحتي ... له طيب الأثر في نفسي .. - و لا هان الجميع - فأصابعنا العشرة لكل منها بصمة .. كحضورك و حضور كل عضو و عضوة .. بصمة أولى ستخلد في ذاكرتي ... فالبدايات - كما تعلم يا أستاذي - تطفو دائما على سطح ذاكرة الأحداث ... كلما زارنا الفتور .. ليشحذ الهمة للمزيد .. قوافل الشكر تتبعك من هنا و حيثما صرت أستاذي إبراهيم بن نزّال ... |
اقتباس:
هذا الدفء خَلق لديّ حالة انجذاب لا عجل فيها ... أنضجتها بالتأمل .. و الرويّة .. لأني لا أبحث عن مكبّ لأوراقي .. بل أحتاج لمرفأ لروحي و حروفي ... عن تساؤلاتها ... تساؤلاتي .. لا فرق فربما تقمصتُ كل الأدوار ... لأخيط فم السؤال بكل جواب يسد ثغرات الحيرة ... فما هو إلا أنا و ما هي إلا هو و ما نحن إلا حالة اتزان أخل بها ظرف قاهر .. الوصايا .. تحملها روحها الزائرة المسافرة إليه عبر خيال سجين المسافة ... تنشد طمأنينة من قلق لا يبرره إلا الغياب القسريّ .. لكنه أكرم منزلها و أحسن ضيافتها دون أن تذرف دمعة من خوف .. نادرة عبدالحي .. كأني بحضورك أشعلتِ شموع ذاكرتي .. تحية و سلام لروحك .. |
نعم
حد الدهشة زرت الزائرة اكثر من مره استمتعت كثيرا كثيرا بقرائتها وان وجدت مجلدات لك لقرأت بدون كلل او ملل الفكره اكثر من الرائعه وتناول الموضوع ينم عن فكر جديد غير مؤلوف ولكي الحرية بإختيار ضوء خافت ولكن من المؤسف ان يختفي هذا الابداع تحت اسم مستعار قناعتي اطرحها لتقديري واحترامي لهذا الجمال |
اقتباس:
كلما امتدت كفّ تصافح الزائرة ... و عين تهلل لها ترحيباً .. أما عن المعرّف المستعار ... لا تأسف يا أستاذي على ما لا آسف عليه ... فمن خسر ما هو أعظم ... لن يغنيه حرف يكتبه على وجع .. ربما السلوى التي تكفيني أن توصلني حروفي بأرواح نقية كأنتم... ترتقي بي لسماء ما .. أحلق فيها حرّة بكل ما على كاهلي من أحمال ... فوق تقديرك و احترامك أضع باقة ودّ أخويّ إنساني ... قطفته من روض امتناني لك و لمن سبقك هنا .. تحياتي لك أستاذ سليمان عباس .. |
عندما تأتيك - أنا - في هيئة أخرى .. فقط .. لا تكرر خطأك معي .. ربما تذوب الخطايا ذات عناق ! نص فلسفي بجدارة ... يثير غبار العقل حول تلك الزائرة المجهولة .. التي تعربد غبار الروح / الذكرى .. أهلا بك في أبعاد يا مبدعة ... لستِ ضوء خافت .. أنت شمس بالتأكيد .. من لديه هذي القدرة الفذة على السرد .. لا يكون خافتا - حتما - ... أنتظر جديدك .. دائما ! |
اقتباس:
و عبرتنا اللحظة كريشة حملتها الريح عبر الأماكن بلا مستقر ... لكن الصواب الذي أفقدني الصواب ... هو ما حدا بي لأبقى عالقة بين الصبح و المساء .. بين الهروب و الإياب ... بين الصمت و الثرثرة .. و دائماً ... بين الأمس و الفراغ .. جليلة ماجد ... كلنا كنا ذات أمل نجوم ترتقي أحلامها لتفتح لها طاقة الواقع .. يحدث شيء ما ... نخبو .. أهلا بجميل حضورك ... و لعلّي أعود في صباح ما .. |
زائرة كالمطر بعد سنين عجاف كل شيء بعد غيثك ربيع كل شيء أخضر تقديري |
الساعة الآن 02:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.