منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   يمامتي !! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=3886)

إبراهيم الحارثي 02-21-2007 12:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد (المشاركة 59726)
اخي
ابراهيم
طارت من المعاني يمامةً
وحطّت عند اغصانك
لتكتب آلامها على أوراقك


تحياتي لك

الرشيد عبدالعزيز
بل حطّت اليمامة تصدح بأعذب الألحان
.. أرأيت المفارقة العجيبة .. والطلّة السعيدة
.. يمامتي اليوم تنشد " الأماكـن "
كن بخير .. صديقي الرشيد

إبراهيم الحارثي 02-23-2007 09:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيقة القمر (المشاركة 59746)
/
\

يمامته
امنحيه .. هي
وغردي التيه والهذيان .. أغنية !
وأرسمي الأمل من لون خديها !
وقدميها لوحة العهد بينهما

::



وكأن يمامتي كانت تنصت .. لمناجاتك .. رفيقة القلم

وتالله .. لقد إستجابت .. ولفت وألفت ..

أيا رفيقةً للقمر .. أي الخواتم تعتمر سبابتك

فلا عرّافين ولا كُهّان .. تمتموا ببارقة أمل

: :

يمامتي .. كم أنا ممتن لكِ

بارعة الحرف .. رفيقة القلم

شرفني وجودك هُــنا

إبراهيم الحارثي 02-26-2007 08:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين آل صمع (المشاركة 59840)
ستأتي محملة بالبياض



ابراهيم


تمتلك روح عذبة حد الغيم


وحرفك جذاب جذاب جذاب



دمت بخير


ولكـ ياسمين

أيّها العذب الجذّاب

يمامتي عادت كما تنبأت لها بكل .... البياض .. كالغيم .. كالسحاب


حسين .. ما أروعك

إبراهيم الحارثي 02-26-2007 08:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُــونْ (المشاركة 60732)


يمامته
أخبريها أن أبداعه تمكّن من أروحنا
وبمنتصف الأحلام أخذنا
أخبريها أن أحرفه صعدت "فوق السحب "
لتتساقط مطر أشتياق
وسيل تيهان يبحث عن نهر يجري بين ضفتيه !
وأنتي نهره ، وضفتيه !
،
إبراهيم الحارثي
أجد الكثير بين أحاسيسك
وأرتقي بقرائتك !
،
أخي العزيز
أسعدني التواجد هنا
كُن بخير لأجل الفرح !



نْــونْ

أخجلتم تواضعنا .. بربكِ كيف أشكرك

ممتنٌ أنــا .. لوجـودك هُــنا

ممتنٌ أنــا .. حـدّ المطر

كوني .. كـ الفرح

إبراهيم الحارثي 04-23-2007 11:33 AM

اقتباس:

وعلى ذات الغمامة ...

أُقاوم .. حديث يتسلل عنك ياسيدي كل يوم .. كل مساء مثخن ... بالشجن ينسجون الكلمات ... يحدثوني كثيرا عنك .. يظنون أني بَرِأتُ منك ... ويعلو صرير أسناني بلا مبالاة .. ويلتهب لساني بعبارات مكسَّرة .. ولا يعرفون أنك .. اهتمامي #

ولا يلمسون العمر الذي يشتعل .. أبداً لا يسمعون الضلوع التي تنادي . . فيها سعير النار يتوقد #

وعى ذات الغمامة كان للشوق أناشيد وللوفاء حكاية


تضيع العبارات وتعبر الكلمات إليك دون أن يعون


وإشتعال الشيب يحث الخُطى على وأد النار



اقتباس:

وبالأماني الحلوة المُعلَّقة على أجنحة يمامتك ... أهدَتْـكَ نجمة من الوعود الجميلة .. واعطيتَها قمرا معلقاً على صدر الحلم الذي نحياه..

وغُـصْـتُمَا في أكوان فسيحة الأرجاء ... ضاحكة الأنهار جميلة الغدائر.. ذاك النعناع.. والبرتقال ... وقطاف المودة .. وثمر شهي.. وعشتما خلوداً جميلاً في نهر العمر #

ما الذي حدا بروحك أن تكون هناك


أم أن اليمام سخره الحُب ليبعث الأمنيات


والـ بر / تُقال أن للمودة قِطاف شـ هي على نهر خلود الربيع



اقتباس:

فــ لِـتهدأ النفس ياسيدي

فقد علمَتْ يمامتك كيف توصل الرسالة
فــ طِب نفساً لأذرع تلهج لك بالدعاء


فمثلك نُدُرْ

نذر على النفس الدعاء لـ [ يمامتي ]


حتى تطيب نفسها وتلهج في أذني الهدهده


وحتى تأتي سأبني لها قصوراً من روحـ [ الأنـا ] غير قابلة للخدش


.
.


سيدة الحُزن السـرمدي


كلي إعتذار عن غيبة كنت فيها خارج الزمن


كـ عادتك سيدتي أثريتي المكان والزمان


كلي إمتنان وحبور لحضورك الملفت


أكاليل من الياسمين لصادق إحساسك


الإنســان


الساعة الآن 09:36 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.