![]() |
تتضح الرؤية من خلال طبيعة النص وأبعاده ، واختلافه عما سبقه من نصوص فاستيعاب التجربة الشعرية والتعبير عنها بصدق، فلا بد من البحث عن لغةٍ ذات علاقاتٍ جديدة تقومُ على أساسات عميقة ومتينة لدى الشاعر وتُتِيحُ التعبيرَ عن مكنونات العالم الداخلي لديه، مُوصلةً حالاتِه إلى المتلقي من خلال إثارة الأحاسيس الكامنة وتحريك القوى التصورية والانفعالية لإحداث يستطيع القارئ اللبيب إيجادها ، أن تقرأ للشاعر حُسام الدين ريشو ستكسب الكثير يجعلكَ تعيش جنان الحُب النبيل بكامل تفاصيله، |
كيف يغيب من كان القلب سكناه ؟ و كيف يسكن الشوق للحظة .. كيف يخفف حنينا أضناه ؟؟ لا يضن القلب عاشقه .. و إن أقصاه .. أدناه ..! لا يتوقف نبضك عن الجمال .. يوما .. يتسع كونك دائما و يتوهج .. بوركت ! ودي الصافي بلا كدر .. |
اقتباس:
تحياتي |
وياحاضرةً في أكِنةِ الغياب عطرك لم يزل في سمائي كالسحابِ . الله .. كنت هنا في مهب الجمال أتنقل بين زهرك فإذا بي من بديع لأبدع سلم يراعك فاضلي فيض تقديري https://img.rjeem.com/imgcache/2014/03/384389.png |
اقتباس:
في مهب الغياب |
اقتباس:
|
صباحكم مخضب بالخزامى الحسام عزف منفرد يشع ب الألق منظومتك نورانية تعكس تراتيلك بين كفوف النور تهدينا كل يوم ضوءاً للعشق والجمال ... لله در هذا الفكر النيّر لاهنت @جاهله@ |
اقتباس:
القدير محمد الوايلي |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.