![]() |
أهلاً بكَ
’*
رشـا تجُيدين أختيار الثمين وكـ أنهم ذخيره نهايتها كسّر لكٌل المحابر التي تحُيد عن الادب مرغُمَه لجهلها بِه . ( ماشاء الله تبارك الله ) .. سلمان ملوح .. أهلاً بك .. :34: ماهي ملهماتك التي تجعل أرض محُبرتك تنبّت أفكاراً تأبي أن تتجاهلها ؟ |
اقتباس:
مشرق الأدب رشا أذكر أنّ أصحاباً لي في المدرسة لا يرون شيئاً أصعب عليهم من حفظ الشعر , وكان أحدهم لا يقدر على استظار بيت واحد فضلا عن قصيدة , وكنت أقرأ القصيدة مرتين أو ثلاث فأحفظها , وما ذاك لقدرة خارقة أو ميزة نادرة , لا والله , ولكنّ من شُغِفَ بأمر أتقنه وحفظه , وهاهو خزانة العلماء جلال الدين السيوطي رحمة الله عليه على جلالة قدره وتمكنه من فنون العلم يقول عن نفسه ( إني لا أجيد شيئا من الحساب وإذا حاولته فكأنما أحاول الصعود في جبل ) أ.هـ والحساب يعرفه الصبيان والعامة والأميون , فمدار الأمر كله على حب الشئ أو بغضه ؛ فمن أحب شيئا اشتغل به حتى يتقنه , ومن كره شيئا أعرض عنه واستصعب سهله ... وأول قصائد حفظتها كانت المعلقات العشر ابتدأت بمعلقة امرئ القيس بشرح الزوزني ثم طرفة ثم زهير ثم عنترة ثم الأعشى ثم لبيد ثم .... وانتطلقت منها إلى جميع أعصار الأدب |
اقتباس:
سيدتي الفاضلة أشكر لك حضورك وثناءك , وقد سألتيني عن ملهماتي ؛ هي أشياء كثيرة ومختلفة تلك التي تلهمني ... ولكن تجمعها صفات من أبرزها : الغموض , الخوف , الحب , الذكرى |
القَصيدة الشعريّة في حَداثَتِها أخَذَت شَكلاً مُختَلِفاً عَن نَهجِ القَصائِد العاموديّة
الخاضِعة لِـ بحور الشعر العَروضيّة، بِـ رأيِك كَـ شاعر هل فَقَدَت القَصيدة بَعضاً من سِحرِها حينَ خَرَجَت عن الأُطُر العروضيّة، أم أنَّ الشعر الحديث أضافَ للقَصيدة رِتماً إبداعيّاً حقيق ..؟ |
اقتباس:
رشا , إنما كان للشعر سلطان على القلوب لوزنه وقافيته , وبهذا كان الشعر قيد المعاني ... حتى أرباب الشعر المسمى (حراً) عليهم أن يأتوا بشعرهم هذا موزونا وإن لم يكن مقفى , وإلا لن يكون كلامهم إلا نثرا وإن سموه شعرا |
صَدقتَ وربّي ،
فَـ روحُ الشعر ميزانُه أحبّتي ، لا يَزالُ في المقامِ متّسَعٌ من قُرب ولا يَزالُ في جُعبَتي أسئِلةً تتوقُ لإضافات وإجابات ضَيفِنا السّخيّ لي عودة في جَولَةٍ أخرى بِـ حول الله لَكُم المَكان تَواجُدُكم ومُداخَلاتُكم تَمنَحُ القُرب روح الإخاءِ وسِمَةَ الأدَب الجميل كونوا بِـ القُرب :icon20: |
أهلًا بـ الشِعر ومرحبًا بِأناقة الأدب أ.سَلمان حيَّا بكَ عِطرًا وعِبقًا .
بين سَنابِلِ إبداعاتِك نسِيرُ إلى أن نصِلَ لِنشوة الإِمتاع مُتابِعِين بشوقٍ لآخر حدُود الألق ! أسعدكم الله وأرضاكم http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.