|
اقتباس:
أستاذ / عبدالرحمن عبدالله توقد الشموع أخي الكريم أينما تحل أيها القمر , ألف شكرا لـ هذا الإطراء النبيل ولشخصك الكريم فائق التحية والإحترام لك |
: شكرًا لجميع الأرواح في هذا الفضاء " أبعاد أدبية . لا زلت أحاول تعلّم المشي من جديد - آخر مرّة دخلت أبعاد قبل هذه العودة كان من كمبيوتر مكتبي ، الآن عن طريق الجوّال كل شيء تغيّر / وكأني أحاول المشي بقدمين جديدتين ؛ لا زلت أتصفح لـ أتعرّف الوجوه والملامح والأرواح .. فلا أجد إلا صناديق ذكريات الرفاق القدامى وكثيرٌ من الآتين بعد رحيلنا ، لا أخفيكم سرًّا .. أحرجني كرمكم وعبير أرواحكم والأشياء الكثيرة التي تُكتب هنا وهناك لي أو موجههة لي ؛ اليوم حتى لوحة التحكم عندما دخلتها وجدت رسائل وبطاقات / أعرف أن أقرأها لكني لا أعرف كيف أضع جزءًا من روحي بها وأرسلها إلى من بعثوها . في هذا المتصفح : دعوني أكتب لكم شكرًا بلا استثناء .. شكرًا ولا أضع نقطة آخر " العطر " |
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
قد أعطيت لهذا المتصفح بُعد واُفق آخر وأرحب بكلماتك المفعمة بالمحبة و الصدق والحيرة , معرفتنا المسبقة بك أستاذي وبـ المتورطين بالجمال والمحبة أمثالك أمر طبيعي .. وللزمن دور فيها فـ أنت سابقاً متواجد مع قائمة من المبدعين ونحن كنا ذلك الوقت عدم ! ومع دوران عجلة الزمن غبت وغاب الكثير لأي ظرف كان ولكن بقي أثرك وأثرهم العامر ب الابداع سواء نثر أو شعر ومن الطبيعي عند حضورنا أن نقرأ هذا الصرح الشامخ الكتاب الفخم :" أبعاد أدبية " ونقرأ هنا وهناك مالذ وطاب فـ كانت وتكونت المعرفة بك وبهم فـ أصبحتم أصدقاء ومن قبل أساتذة نتعلم منهم , مبدع أينما كنت وأينما حل حرفك وقلمك والدار دارك أيها الصديق العزيز وأن كان الشكر لنا بلا إستثناء فــ الشكر الجزيل لك وللأحبة الأساتذة الكرام مدى الحياة . |
: تسلم أخي : عبدالله . ولا شك أنك أحد نجوم هذا الفضاء، الذين حافظوا على جماله وواصلوا المضي به نحو آماله. عشرات وربما مئات المنتديات الكبيرة أُغلقت وذهبت في طي النسيان / لولا تواجدك أنت والأحبة الذين يشاركونك الكتابة والحرث والسقاية في هذا المكان طوال السنوات الماضية لكان مصير أبعاد أدبية كمصير غيرها من الفضاءات الأخرى! لك ولجميع الأحبة شكرًا عظيمة. شكرًا لأنكم حافظتم على صناديق ذكرياتنا .. شكرًا لأنكم أبقيتم المكان على قيد الحياة.. شكرًا لأنكم كنتم " الرئة والقلب والروح " عندما كاد المكان أن يصاب بسكتةٍ قلبية .. جرّاء كثرة الراحلين. شكرًا ؛ وكفى . 🌹 |
اقتباس:
ولم تترك لي سوى قبلة أطبعها على جبينك شكرا وعرفانا ، شاعرنا العذب ممنون لك جدا. |
| الساعة الآن 02:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.