المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري (المشاركة 862852)

جليلة,

أثير و إثارة

ملونة بالجسد

بنكهة الروح

على سرر النسيم تستريح قيامة

مغموسة بالشقاوة ..

حرة كما هي عند البدء..فكرة...

تلتف حولها ساقين

بلا أبجدية سوى تلألأ عينين


جليلة,

لكل شيء هنا شهقة إعجاب

رائع

مودة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا (المشاركة 862857)

جليله
نص أكثر من رائع في صورة وتعابيره وإسقاطاته لرائعتين هما (سالومي) و (كارمن) وكأنك أخصرتي السرد في ذكر الصورة وبإختصارٍ وجمال .
تقبلي ودي وتقديري .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكم السيد السوهاجى (المشاركة 862868)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب (المشاركة 862885)

فاخر هذا النّص و غنيّ بالجمال

كاتبته على قدر عالٍ من الثقافة

جليلة : راقني حرفك جداً

سلمت الأنامل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر (المشاركة 863012)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 863127)

قـِيَـامـةُ الـجَـسَـدْ ....! هو نص غير عادي فمن يتمعن يجد الكثير ويبقى لديه الكثير ليكتشفه
من خلال التوخل الروحاني في خطوات الإلهام ......
أسلوب يمزج ما بين القصيدة النثرية والعمل المسرحي
فوجود شخصيات عدة في النص له تأثير في تحويل النص من نص نثري ذو مشاعر جياشة
لقضية تعالج أمور حياتية وواقعية
[كَــارْمِن] حَـيَاتِك : مَن يَجْعلُكَ تتخّطَّــــى حُــدودَ جَسَدِك و تُقايضُها بِظلّ حَرْفٍ واحِد !

[ سالومي] عَذابــك : قَيّـــَدْتُك بِرقْصَّةِ المَوتِ فأصْـــبَحْتَ أسيراً لِشَهـــَوَاتِك ..!

أسلوب متميز حماكِ الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد (المشاركة 863192)

كل الأكف تلونت وتلطخت وأصابها خوف القيامة أن تقوم

وأصابها وهم قديم ، أغنية ، ومحطة مهجورة ومفخخة

لاشيء يبدو فالسماء ملبدة والضوء يخفت كلما أشعلته ، لاشيء كل الأقبية تمطر رمادا
/الحقيقة مؤلمة

متلمسا خصبا وبكل ناحية بقايا مسغبة

الصور المتداخلة والنصوص الملغومة تحتفي بالثوران في كل حين لكنما عندما تنفجر تكون مميتة ...ا


ود وتحية...