![]() |
اقتباس:
الربيع سلطان ... أهلاً بك أستاذي الكريم ... أشكرك على الوصول باختصار إلى لب الموضوع بعيداً عن عُقده وتعقيداته ... كُن بخير ... |
المشكلة تكمنُ فِيْنا
في قَناعَاتنا التي بدءت تتغِير ولكن رغماً عنا / / / الرحيمي حمد من أبرز الأقلام هنا التي سعدت بمصافحتهم تقبل مروري المتواضع |
اقتباس:
خالد صالح الحربي ... أهلاً بك أستاذي الكريم ... حضورك يكفيني فكيف تعليقك ... إن عُدت إلى أصل المقال تجد أني استثنيت وقبلت من هذه الألفاظ ما لم تترجم بعد وما لا يوجد لها بدائل عربية ... وأعتقد أن القرآن استخدم مثل هذا النوع من الألفاظ ... لكن محور الحديث يدور حول حشو الكلام بألفاظ أجنبية لها الكثير من البدائل العربية -على سبيل ( الفشخرة ) وادعاء التطور -... كُن بخير ... |
اخوي حمد
الف تحية لهذا الطرح شخصيا وبما انني انتمي لحقل الاعلام اود القول بانه من الافضل ان يكون هناك نظام او ميثاق اعلامي واضح وصريح يجبر كافة الاجهزة الاعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية على المحافظه على اللغة العربية الفصحى فهي لغتنا التي لا يقبل ان نستخدم غيرها للتعبير عن مافي داخلنا في اي مقام او تحت وطاءة اي حدث وارى بانه ينبغي ان نغرس في عقول ابناءنا مفهوم تذوق اللغة ومعرفة خباياها وفنونها اللغوية وهذا دور الاسرة اولا الى جانب دور الاجهزة المعنية بالتعليم والثقافة اخي حمد الف تحية لهذا الطرح الراقي |
اقتباس:
نـــجد .... أهلاً بك ... ما كُتب هنا لا ينم إلا عن وعي وإدراك حقيقي لدقائق الأشياء ... أشكر لكِ هذا التعليق الواعي وهذا الفكر الأنيق ... فعلاً هي التبعية ونتائجها ... كوني بخير ... |
يسعد صباحات اللغة طرح ألمعي استاذ حمد انا لي بعض القلق حول تسمية ايراد اللفظة الاعجميه بانه من باب التغنج! بل أنني أحسبه من القذْف المقيت للوْثةِ العُجمة في ساحل الفسيحة, لن أقول بحُكم قراءاتي فحسب؛ بل ولإيغالي في مجاهل بعضاً من ذاك الاجنبي على لساننا اللعربي فكثيراً ما يحلو في خواطر العامة بان لوْي اللسان بتعجرف اجنبي سيفي قداسة برستيجهم الإطاري الأجوف! هذا بُعد قاصر . ولكن ماذا لو وردت تلك اللفظة في سياقٍ نابعٍ من ذوي اختصاص لمآرب خاصةة قد لا يفقهها الاا الصفوة؟ في هذه الحالة لا اعتقد إعتباطية الإدراج هنا: فحين يأتي كاتب على ذكر مصطلح السيسوباتية مثلاً فإنه لايريد من العامة معرفتها؛ بل اراد هننا تشفير الإدراج لمقاصد أكاديمية (بالمناسبة الشخصية السيسوباتية هي التي توجه عدوانها نحو المجتمع’ وعكسها سيكوباتيه) ولكن لا نفتأ على استخدام اللفظة المُعرّبة عوضاً عن ملِكتها المُولّدة التي أقرتها مجبورة مجامع الللغة العربيه demogracy=ديموقراطية تعريباً ونقلاً صوتياً للفظة دخيلة على أدمغتنا قبل ألسنتناا! وحين قلنا بضرورة التوليد قياساً على أوزان الفسيحة انتجنا تهجين: حاكوم مقابل ريموت كنترول!!!! وبين التغنج والتملّق ضاع القوام الصائب لماهيّة الدخيل ومدى جدوىى اقتباسه وادراجه قسْراً وربما عصْراً ضمن كتيبة الفسيحة مختصر الكلام: إدراج الدخيل لابد ان يكون عملية مُقننة بمُعطيات بالغة الإدراك لأبعاد الرسالة المطلوب استقبالها، دونما حشو ماجن او إدعاء اعجمي بدعوى التحضر الأمريكاني او الفرنساوي! حلاة الثوب رقعته منه فيه :) وقالتها ذات محاضرة استاذتنا الكندية جانيت: "كلما تعلمت لغة اخرى،كلما ازددت تمسكاً بلغتك الأم وبالأخص لهجتك المحلية كذلك." سبحان من له في الأمر حكمة! كي لا ننسى لساننا وسط صومعة الدخيل! :0041: اتمنى هالمرة ينزل ردي بالشكل الصحيح، 3ايام وانا احاول جاهدة ويعاندني أمر تكنولوجي! |
اقتباس:
قايد الحربي .. أهلاً بك أستاذي الكريم ... بعد هذه الرمية الموفقة لا أضمن لك استدراجاً آخر .. فقد أصبت الحقيقة و ( فقأت عينها ) :) كُن بخير ... |
اقتباس:
منصور الرحيمي ... أهلاً بك أستاذي الكريم .... أتمنى أن يكون لنا في ( فيفي عبده ) عبرة وعظة .. :) أشكرك على مرورك الأنيق ... كُن بخير ... |
الساعة الآن 02:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.