![]() |
الفاضل :سالم زين
لاأحد أنكر وجودها لأن فيها نصوص دينيه ولكن أن وجدت تكرار الحديث عنها من جدتي اوخالتي وعمتى ممن بلغوا السبعين تبسطت لهم بحديثي وأرحت بالهم وخاطرهم لأكن أن تصبح تمسي عليها من معلمات دين وغيرهم’ يتلون ايآت الحسد والعين صبح مساء شعرت بضيق واغلقت فمك وعينك وأذنك حتى لاتتهم أخي الفاضل اصبحنا بحمد الله أن لبست أحدهن جديدا تقول لها عشرين ماشاء الله ثم ندعوا لها بالبركة والسرور وأن سقط ازار منه تهافتنا على رقيها عسى الا نتهم مللنا هذه الصور التى لاتعرف التوكل والتى أقحمت العين حتى عند العطاس اكيل لك شكري على هذا المقال وجزاك الله خير |
أهلاً بالجميع،ولك الأبواب مُشرعة مجدولينا. محمد ايمانك،وعدم ايمانك شيء من الحرية لك،ولا أجادلك عليه. مع أن ماذكرته يذكرني بخطابات الرؤوساء العرب..خطابات طويلة،وغير مهمة ،ومع هذا تعطى إطارا وبروازاً من الذهب الخالص . العلم يستطع أن يصل لأشياء،ولكن لايستيطع أن يصل لكل الاشياء...فما هو تفسيرك لشخص يأكل الزجاج ويقوم ببلعه،وأخر يأكل مجموعة من العقارب،وأخر يقوم بسحب شاحنة وطائرة..كل هذه تعتبر خوارق وهبة من الله لتلك الأجساد ،وتلك الأرواح ،وسأصدقها لأنها موجودة،والعلم رُبما لايستطيع أن يحلل ويفك أسرار هذا العمل..إلا إذا قام معهدك بدراسة ما ،واكتشف أن هذه خدعة دينية ميتافيزيقية،أو أن هناك أنابيب من حديد في جوف من يأكل،أو قد يكتشف المعهد أن هناك شياطين كانت تسحب الطائرة مع ذلك الرجل...أو قد يقولو أن هذا عمل طبيعي وغير خارق.! ومادامت هذه االخوارق موجودة،فبالتأكيد هناك خوارق غير بصرية ولا يمكن رؤيتها،ومسألة الإيمان والشك هي مساءلة عقلية وفكرية...وليست مسألة علمية يجب اثباتها. |
أهلا سعيد..أينما حللت يكون حديثك جميل وأنيق.
أهلا بك سلا الحربي...ولحديثك سلام وتحية وسلام. طابت أوقاتكم بخير. |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .، .، العين حق وتقع لا جدال ولا حديث هُنا إنما الحديث يقع في : 1- الطرق الاحترازية والتي دلت عليها الشريعة . 2- إيمان الفرد . 3- الثقافة المُجتمعية. فأقول وبالله التوفيق: 1- الطرق الاحترازية والتي دلت عليها الشريعة : يعلم الفرد مِنْا بوجود ( التحصين ) ومنذ طفولته لكن هل نُمارسه ؟ أو هل يُمارس الجميع التحصين _ تحصين النفس والولد والبيت_ ؟ في الحقيقة أتعجب مِنْ الذين لا يتعايشون بهذا ولا يُعودون صغارهم عليه . فالتحصين حرز وقاية . تلك نقطة والنقطة الثانية الطرف المُقابل حين يرى ما يُعجب عينه ونفسه كيفية حفظه لما رأى_ حتى إن كان ما يراه ملك له وتحت يده كالبيت والمال والزوجة والأولاد_ بقول: ما شاء الله لا قوة إلا بالله وهذا مِنْ التحصين والحرز قال الله تعالى : " وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ " سورة الكهف آية 39. 2- إيمان الفرد : ولا أدري حقيقة هل يصح أن أقول عن النفوس التي لا ترى إلا وقوع العين والحسد والنفس فيما يُصيبها مِنْ أحزان ومصائب دنيوية أم لا . لكن أُجزم أن الفرد حين يؤمن بالله ويتوكل عليه ويُفوض أمره كله ثم يأخذ بالأسباب لن يرى ما يراه مثل أولئك الناس بل تُصبح نفسه أكثر راحة واطمئنان بأن ما أصابه لم يكن ليخطئه ويرضى بقضاء الله وقدرة . 3- الثقافة المُجتمعية: وربما هذه النقطة مُتعلقة بالنقطة قبلها فإيمان الفرد وقوته تُرسخ لثقافة مُجتمعية متزنة . وما نراه يتعارض مع حقيقة أن المُجتمع مُجتمع مُتعلم يُدرك ويعي . فالعين حق والحسد موجود لكن هل كل ما يقع يقع بسببها؟ هُنا يأتي دور الثقافة المُجتمعية وما تؤسس له . استغرب أحيانا حين تشتكي إحدى النفوس مِنْ أن عين أصابت ابنتها أو عائلتها خاصة أن لا شيء مميز بتلك الابنة أو العائلة _ طبعا الأسباب تختلف لكن بصدق أحيانا تستعجب خوفهم مِنْ العين دون ما يستجلبها كحقيقة!_ فكون حالة ما سيطرت عليهم وأصابتهم لا يعني هذا وقوع العين أو الحسد . .، .، الفاضل / سالم زين جزاك الله خيرا. .، .، هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
اقتباس:
من المفارقات العجيبة حقاً ، أن القرآن الذي دائماً ما يدّعي المناهضون للعلم وإبداع العقل البشري اتّباعه ، ينتقد بكل حدّةٍ افعالهم تلك ، فيا ليتهم يتفكرون فقط فيما يقوله كتابهم ولو قليلاً . ومن أعظم الأمثلة على ذلك هي الآيات التالية : "قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا والله أمرنا بها" "قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون" "وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا" "إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون" ومن هنا نستنتج أن القرآن ينبذ التبعية ويشجع على نقد الموروث ، ومن هذا الموروث هو ما تكدس من الكتب المنسوبة إلى النبي محمد . ويطول الحديث في هذه المسألة (مسألة: الأحاديث المروية وطرق نقلها) وتحتاج لموضوعٍ كامل فقط للبحث فيها . وذلك بما أن استنادكم وحججكم كلللللها تقوم على تلك الأحاديث ، وعلى هذا يقال : إن الإنسان عدوّ ما يجهل . علماً أنني درست مصطلح الحديث دراسةً مكثفة استغرقت مني الكثير من الوقت والجهد . . |
اقتباس:
- تحدثت عن مسألة الأحاديث في ردي على الأخت ماجدولينا . - تقول : "لا يمكن أن يكون العلم خارجاً عن هذا الدين" . كيف يكون كذلك مع اختلاف العلم اختلافاً "جذرياً" مع الدين ! إذ أن الدين يقوم على اليقين المحض ، بينما يقوم العلم على الشكّ والتجريب . - المعجزة "المختصة" بيوسف ، أصبحت علاجاً لغالبية حالات الإصابة بالمياه البيضاء (هل أدركت التناقض؟) . وكأنك تقول لم تكن ليوسف معجزة أساساً ! وإن صحّ هذا الاكتشاف المزعوم ، هذه دعوةٌ أوجهها لجميع منسوبي المنتدى للتبرع بملابسهم الداخلية (الملبوسة مسبقاً) للمستشفيات . ولا أنسى أن أطلق اسماً لهذه الحملة الإنسانية العظيمة : خلوها تعرّق ههههههههههه - وإجابةً على تساؤلك حول سبب فشل الطب في تشخيص تلك الحالات ، هو أن السبب يعود على خطأ التشخيص ذاته أو أن يكون السبب نفسياً لا عضوياً بكل بساطة . وأنا شخصياً عشت مثل هذه التجربة ولا أزال . - إن تأثرك في خرف أدعياء الإعجاز العلمي يتجلى واضحاً من خلال ردّك أخ سعيد . شكراً لك :) . |
اقتباس:
الأول / كتابهم .. وكأنك لا تعترف فيه ولا تؤمن به ..؟! الثاني / لم تصلِ على الحبيب | محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم ( وصلوا عليه يا قارئين ) ولم يصلِ عليه بخيييل ..؟! / حديثك واستدلالك بأختصار يحوم حول ( تكذيب أحاديث رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ) ..! أليس كذلك ..؟؟؟ لكن للأسف أستدلالك ليس في محله وكأنك ملأت المحبرة بالزيت لتكتب رداً ما .. ما دخل قوم تبعوا آباءهم بالمعاصي والفجور ويتخذون تبعيتهم عذراً واهياً وما هو الا عدم تصديقهم واتباع هواهم ..!! فالتبعيه نوعان / سلبية وإيجابية .. الأولى كقومك الذي ذكرتهم والثانية اتباع محمد عليه الصلاة السلام .. الله ذمّ تبعية أولائك القوم لأنها عمياء غبية باطله لا اساس لها سوى اباءهم الظالمين لأنفسهم .. وأما تبعيتنا أصلية اصيلة على اساس ديني وشريعة ثابته .. الأحاديث مروية على اسناد صحيحة ولا جدال فيها إلى درجة أن أحدهم علم بأن هناك من يروي الاحاديث فأقبل عليه وعندما وجده يومي بيده لدابته ليوهمها ان معه لها طعاماً فعندما جاءت تبين انه ليس معه شيء فرجع هذا من يريد الحديث وقال من يكذب على دابته فسيكذب علي .. وآخرون في الكتاتيب للأحاديث عندما تختلط عليهم كلمات في الحديث يستبعد الحديث من الكتب .. وما الفائدة بدراسة مصطلح الحديث ولا يؤمن به ولا ينتفع به كالذي يحمل اسفاراً ...؟ يقول عليه الصلاة والسلام :: (تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ) تقديري .. |
اقتباس:
. . شكراً ياشاطر: ) |
الساعة الآن 07:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.