|
أشواق الهذلي شكرآ لكِ حضوركِ المميز , تحياتي |
اقتباس:
الرسام الفنان : رضوان الهاشمي ذاك اللون الواحد كان له مساحة كبيرة من التعبير , أحيانا تكون الريشة اكثر تعبيرا من الحرف , شكرآ لك هذا الإطراء الراقي . تحياتي |
اقتباس:
فرحة لربما مساحة المكان ليست ذات المساحة للحدث عن ماهية اللوحة , بيد أنني سأحكي هذ االحديث الصامت للعين : http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...8a4fe2cdd9.jpg لخبر وفاتهما وقع أليم , على نفسي وكأن الوجوه قد أرهقها زمن طويل حالها لا يُطمئِن . استغراب دهشة , أمر فاق الوصف . صدى نظراتي تتخبطه زوايا المكان . كلمة تشبثت بالحنجرة لا تريد الخروج . أعين الحاضرين وكأنها عكفت بالنظر لبصمات الأرض . سؤال اغتال تلك النظرات المُتخبطة .. من هو ؟؟ أجابني الصغير وصمت عنها الكبير .. إنه الرفيق رحل .. صاحبي رحل ولساعة أو تزود , كومضة برق أتى بها خبر رحيل الآخر .. رباهـ يارباهـ ,, رحمن ياغفار رحمن ياغفار . ولهذا الأمر كانت العين تتحدث بصمت حكاية لم تكن عتيقة , بل هي قبل عدة أيام , وفقط . فرحة بحق أنتِ قرأتي حديث العين , فشكرآ لكِ رونق الفكر الراقي . تحياتي |
اقتباس:
وشكرآ لكِ نصيحتكِ الفنية . لمى خالد تحياتي |
اقتباس:
مابقى من الريشة ياكود ذكرى.. |
وربما كانت للساعة
اقتباس غير الحزن لإستعادة حالة نطق كانت أشد صمتاََ لن يجيد الابداع سوى انامل خشع لها الجمال واورق دام غيثك الباهي ادميرال الابداع \ إبراهيم بن نزّال مودتي والياسمين \..:34: |
الله على ابداعك ابراهيم
مثل هذه اللوحات المعبرة تستفرد بإعجابي وانجذاب الروح اليها اللوحة رائعة .. .. .. هناك رسام يجيد كتابة لغة الروح باللون والظل مما يجعلنا ننتظر بشوق لوحة أخرى بريشتك الذهبية ..أيها الباهر ابراهيم شكرا عظيمة لك ولريشتك ! |
اقتباس:
شكرا لهطولكِ سيرين،، 🌹🌹 |
| الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.