![]() |
الربيع سلطان .. اهلاً بك وبصراحة رأيك ... وبأزهارك الجميلة .... كُن بخير .. |
بعد الليل ... أهلاً بكِ وبالـ 47 وردة ... وهذا ما سيحدث في يومٍ ما.... لأن التجارب أثبتت أن ما ينكره الآخرون اليوم سيتنازلون عنه غداً ... وليس رفض المجتمع للجوال ( ابو كاميرا ) عنا ببعيد ... كوني بخير ... |
ومازال هناك رأيٌّ مجهول ..
مجتمعك هو مجتمعي مع شديد التحفظ ..! هنا مسألة يجب أن توضع في الحسبان ... .... قد يكون لي مطلب وحاجة لأداة أو وسيلة نقل ولكن هل أعلنها مظاهرة لأنال ما أريد ..... التسرع والتمرد لا أعتقد أنه سلوك مقبول هذا إن كانت هذه القضية جاءت بهذه الصورة فلم أكن حينها متواجدة بل مستمعة من الخارج ..... على العموم ... هناك نقاط أتمنى الإنتباه لها .... موجهة لكل إنسان لم ينسى .. أولا ً .. لا باقات ورود ولا الشتائم ... بل دعاء كحسن ظن ثم نسيانهم حياء ً ثانيا ً .. لن أشارك في فتنة ولو كانت لطلب قطعة رغيف ... ليس ضعفا ً بل تجنبا ً لمنكر قد يقع ... ثالثا ً ... أعطني أسبابا ً أقوى ودعك من الخيوط الواهية أيها الإنسان السليم رابعا ً عوضني عن ألمي وحاجتي ... قال أحد العمال ( اليوم يريد خبز باجر مايريد برياني ) فكيف بأمي وأختي وإبنتي وعمتي وخالتي وجدتي و و و و و و خامسا ً ... قاعدة من يعمل عملا ً خالصا ً لله عمله دائم ومن يعمل لسبب آخر عمله منقطع فانتبهوا لماذا تنتهي أعمالنا بوقت أسرع من قيامها .. ؟؟؟ سادسا ً ... سأضع قدميّ في الماء البارد وضع قدميك في ميّة نار ..... بصراحة أشعر بالبرد .. كيف حالــــ..////..ــــكَ ِ ؟؟ حمد الرحيمي ... لم أرى رأيك .. ولكن لاحظته .! مع التدقيق على كلمة لاحظته ... أطول همسة ... أسوق سيارتي منذ زمن أقوم بكل ماعلي ولله الحمد وقبل أن أسوق كنت أجتهد أن أصحى قبل الوقت لأجد سيارة أجرة تنقلني صيفا ً وشتاء ً باكستاني والا هندي والا إماراتي وإلا فلسطيني ... وكم اختليت يوميا ً برجل ذهابا ً ورجل ايابا ً لأطعم أولادي كسرة خبز .. حمد الرحيمي ... طرح رائع أعذرني إلى اليوم لم أكتفي ولم أقتنع بأي شئ . ليس بسبب الإختلاف ولكن بسبب أننا جماعات لا تتفق ... عذرا ً للإطالة .. دمعه في زايد |
حمد الرحيمي
هالني تخلف هؤلاء النسوة المتعلمات هل يستحق الأمر مظاهرة كي تقود انا أرى الموضوع من ناحية اخرى ليست كل امرأة خرجت من هؤلاء تحتاج للقيادة والسبب انهن من النخبه وبالتأكيد كل واحدة مترفته منهن لديها سائق بل يردن التمرد ربما رغبه مكبوته منذ الصغر ،أنا من النوع الذي أؤمن بأن لكل فرد حرية عمل مايريد ومنها القياده الرياض ممتلئة بالسيارات وتكاد تستفرغ تخمة بهذا الكم الهائل فلم نزيدها امتلاء بنساء مترفات يرغبن بفعل الممنوع وكل ممنوع مرغوب قلتها البدويات يقدن وانا اشجعهن لأنهن بحاجة لهذا الأمر وحتى الدولة لم تمنعهن بالعكس تتفهم طبيعتهن أما ان تأتي أمراة مترفه لديها من يقود بها وتعمل مظاهره كي يقول الناس عنها هذه مبادره لا وألف لا سقطن من عيني مسكينات والله همسة هناك رجال اعرفهم يطالبون بقيادة المراة بينما أن نساءهم لديهم من يقود لهم ويرفض هؤلاء الرجال ان تقود نساءهم فهل سترضى ان تقود نساءكم يامن اهديتم وردة لهؤلاء الورود المتساقطه همسه أخرى للرجال دعونا وشأننا طالما كنا بخير ومنع القيادة لن يمنع رزقا كتبه الله لنا :) هناك بدائل ومتوفرة ولله الحمد كل الشكر لك ولموضوعك ،، ،، ، كل الود والورد |
ولا ورد ولا شي.. بناءا على ماذا الورد..؟
أنتم تحيوهُنّ.. بسببـــ الخروج والتظاهر وهو الشئ الذي لم تفعلوه أنتم قبل ذلكـ؟ أم لأنهنّ يُطالبنّ بحقوق مصيرية..؟ أجل مصيرية..؟ خصوصا وكما قالت نوف لأولئكـ المترفات.! ههـ. بعض الردود هُنا أستبين منها ضعف شخصيات تنفخ شعور أولئِ النساء لكي يعدن فما زال لديهنّ الكثير..إنهضن هيا إنهضن يا مبدعات يامميزات يا رائعات... والمرأه هذا ماتريده فقط.. إلى أين ترسلونها.؟ ماالمشكلة لديكم.؟إنشغالكم عن تلبية طلباتها وتحقيق رغباتها.؟ ولماذا تقتلون أنفسكم بالصبر..!!! أخرجوا وتظاهروا..هيا. ماالمانع لديكم.؟ أو ليخرجن المعنيات بالأمر ..قريباتكم وزوجاتكم. . لماذا هي دائما مُفعّلة.؟ وفي وجه المدفع.؟ . الغريب..أن كل شئ واضح ولكننا نتعامى.! لكن الورد..ليس إلى هؤلاء يُهدى.. هو يعرف أين تكون الشمس. طبعا الورد أعني. |
اقتباس:
ولا ننسى نساء الرسول صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين [ ولستن كـأحد من النساء ] هن أصل العفة والطهاره وهن من يركبن الخيل والبغال والحمير .. !! عجيب ٌ أمر من يعترض .. !! . . اقتباس:
. . ربما التحفظ كان على الإنبثاق المفاجئ في مجتمع ٍ يخشى الإنبثاق حتى وإن كان ذات الإنبثاق في أصله .. حلال .. .. .. .. .. لهن سلة من الورد ,, !! حمد الرحيمي الزمن كفيل بـ تفعيل المنطق شكرا ً |
نوف عبد العزيز ... أهلاً بك ... وأنا هالني نبش مقالٍ كُتب و نوقش قبل عام !!! يا ترى في أي صفحة وُجد ؟؟ :) لا يهم .. اقتباس:
مسألة تجهيل الآخرين ونعتهم بالتخلف مسألة فيها كثيرُ نظر ... أما أمر نساء النخبة وتلبية رغباتهم الطموحة .. فهن ورغم نعيمهن إلا أنهن أشجع بكثير من نساءٍ آلمهن انتظار سيارات الأجرة تحت أشعة الشمس الحارقة و مازلن خانعات ... ربما لديهن رغبات متمردة لكنها تتقاطع عقلاً مع مصالح النساء العواجز ... اقتباس:
هذه فقط هي ما يطلبن ... فلم تستكثرين عليهن حريتهن ؟؟ اقتباس:
لِنُزِح الستار عن وجه المرأة المحتاجة المدنية - الغير مترفه - ما موقعهن في رؤيتك ؟ وهل يحق لهن المطالبة بذلك ؟؟ اقتباس:
وهمسة لكِ ياسيدتي .. إن وصل المجتمع بتغير عقول أهله وطبائع تفكيرهم ونضج طباعهم إلى الرقي والتهذيب فسيحين وقت انطلاقهن جميعاً ... اقتباس:
وهمسةٌ أخرى للنساء ... إن كانت إحداكن بخير وراحة وسعادة فلا تتوقع أن يكن الأخريات في أرجاء المجتمع بهذا القدر من النعيم ... ولا تتوقع أنها هي المجتمع براحته و سكونه ... نوف عبد العزيز ... شكراً لكِ على تحريك المياة الراكدة بحجارة العقل ... مودتي ... |
ـ الثاني من أغسطس عام 1990 م... جيوش النظام العراقي البائد تجتاح الكويت وتقف على حدود المملكة في حشد هجومي...
ـ المملكة تستعين بقوات التحالف الدولي... ـ هيأة كبار العلماء تُجيز للحكومة الاستعانة بالقوات الأجنبية الكافرة لقتال المسلم الباغي... ـ عدد كبير من (الدعاة!) يُهاجمون هيأة كبار العلماء ويُؤلِّبون (شباب الصحوة!) على المشايخ والحكومة... ـ صدام قوي بين تيارين دينيَّين، ينتهي بالتفافٍ شعبي كبير على رأي هيأة كبار العلماء... ـ الحكومة تُواجه بحزمٍ التيار الذي يخرق وحدة الصف الوطني ويُثير الفتنة في أخطر أزمة تمرّ بها البلاد منذ توحيدها... ـ في هذه اللحظة التاريخية أُخرِجت مظاهرة (الربايع)!! في السادس من نوفمبر!! ـ لماذا ؟؟!! ـ لقطف ثمرة الفرصة التاريخية النادرة في الصدام بين الحكومة والتيار الديني... ظنَّ الذين دفعوا (الربايع) ـ وأقول دفعوا مرةً أخرى ـ إلى الخروج بأنَّ التيار الديني قد سقط، وأنَّ الحكومة ستُلقي ثقلها كلَّه في أحضان (التيار المدني الليبرالي المتنوِّر!)... ـ بقيَّة الأحداث معروفة طبعاً: استنكرت هيأة كبار العلماء هذه المظاهرة، وقامت الحكومة بمواجهتها بحزم، وانتهت. ـ الذي عَلِق بذاكرتي من تلك الأحداث ـ وعشتُها صغيراً ـ أنَّ من الأسماءِ التي أُخرِجت على الناس أسماءٌ أنكر واستنكر أصحابُها مشاركتهم في المظاهرة! ـ فهو: أمرٌ دُبِّر بليلٍ!! ـ هذا التربُّص بالفرصة التاريخية في صدامٍ بين الحكومة والتيار الديني (المتطرِّف) كان يلذع قلوب (التيار الليبرالي!!)... وأكبر مكاسب هذا التيار حقَّقها في ظلِّ المواجهة الشرسة بين الحكومة والتيار الديني (المتطرِّف) حين تنامَتْ موجة الإرهاب الأخيرة بدءاً من عام 2001 م... ـ أعود إلى السادس من نوفمبر من عام 1990 م... ما موقفي (الشخصي) من مظاهرة (الربايع)؟ أقول: ـ لن أعلِّق لهنَّ الأزهار! ولن أقذفهنَّ بالحجارة! فـ( إنَّما قَتَلَ عَمَّاراً مَن أخرَجَهُ)!! ـ لكنَّني سأشكِّل محكمةً خاصةً لمحاكمة أولئك الذين أخرجوا (الربايع) من (بيوتهنَّ) للمطالبة بقضايا (تافهة) والدولة تخوض على المستوى السياسي والعسكري والشعبي حرباً لا يُعرف إلى أين ستقود البلاد... ثم سأحكم عليهم بـ(الخيانة العظمى). ـ ما الفرق بين (الشيخ المتزمِّت:فلان) حين يُساوم الحكومة على (إرهابي) طريدٍ، وبين (ليبرالي متنوِّر! كفلان) حين يُؤيِّد (الربايع) في مظاهرتهنَّ الساذجة في ظروف الحرب؟! لا أرى فرقاً... فما هو إلا (ابتزاز الحكومة) و(قيادة الجماهير الدهماء) و(التسلُّق إلى السُّدَّة)!! ـ قد نختلف حول (قيادة المرأة للسيارة) أو (جوال أبو كاميرا) أو...، ولكن الذي لا نختلف عليه ولا نُساوم: أنَّ الوطن أكبر من عقل متزمِّت، وأرسخ من مبادئ ليبرالي مُقتاتٍ، وأسمى من شهواتِ لَعُوبٍ. |
الساعة الآن 03:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.