![]() |
منذ أن كان هذا النص وليداً
وأن أتنبئ له التخليد , وجــه أنثى , حمام البيت , شفاه الصمت والكبت , الموتين الـ منزوعة في ورق هذا النص كل الحكاية إن شاعرٌ مجنون يخاطب ربّما ويرمي عليها لومه ! مابين هذا النص , وروح كاتب النص : بحرٌ عميق , يعيشُ به برزخ من الخيال الواقعي ! تكوّن هذا النص على ثلاث مراحل ! 1/ ربما ! 2/ عبدالله 3/ أنثى مجهولة الهوية يراها عبدالله لاتشبه إناث الأرض مابين التكوين والـتلقين والتبطين , يختبئ خلف الـ حائط [ طفل ] ! كَبُر , وهو لايزال ُ طفلاً ! هنا يكمن الشعور الصعب ! ربما ! ربما ! حتى وجد أن أجمل طريقة للإختباء من قسوة الحياة ! الله . ورب البيت ياعبدالله : أتقنت كل حرف في هذا النص إلى الآن / أترقبك ! كُن بخير يامعلمي , لكي يكون الشعر بداخلي بخير! :) |
عندما يكون القارئ على أهبة الإستعداد .. حين يجهّز نفسه و يزن نفسه لـ يقتفِ بنظره ما سيحدث .. يكون من البدهي أن الشاعر كثير في ذات القارئ .. و كثيرٌ للشعر .. هنا يا عبدالله أنت محظوظ كـ حظ القارئ بك ! أنتَ و هو شعر صادق كتابةً و قراءة دون زيف .. و في هذا النص للعلم بالشيء أو للعلم بالشعر .. نفض غبار لاختزالاتٍ سابقة لتترتّب لتتعلّم منك .. و هدية مساء ٍ لا تنسى و أشكرك عليها كثيراً يا عبدالله .. سلمتِ |
.
. . فوق ! |
:
[ ـــــ كرِيمة تلك الحروف حين تُروِينا بـ قِراءة كـ أنت ، طِبت يانقي وسلم البوح ..!:icon20: |
: : : أيضا ً للأعلى |
يووه يا عبدالله
هذا ما احتاجه في لحظة تملأني بصخب العزله كنت قد قرأتها في مكان آخر وجعلتني ابحث عن اخوات ربما في ارشيف الذاكره وابحث عن الكايد يا عبدالله انت محرض للكتابه وباعث روح خلاقه في الطين هذه القصيده ترجعني الى ما قبل خمس سنوات قلت فيها يكفي ْمن الحلم انتِ فاطمه طفلك من العام مقهور وحزين وانت بهذه تعيدنا الى زخرفة الطين من جديد لك الشكر امتداد خ |
اقتباس:
و شكراً من القلب على الابتسامة التي وهبتني إيها بوجودك الأول هنا في قلبي,! |
رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما
تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي الله لا املك سواها عندما يكون الجمالُ كمالً كل التقدير |
الساعة الآن 04:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.