![]() |
لا أعلم ما يجب علي قوله هنا
غير أن نصوصك تقيدني بالشعر وتجعلني لا أرغب بقرأت غيرها تقديري وإعجابي |
اقتباس:
الجميل محمد ، ليتك رفعت نقطتك عن راسي فقد اثقلتني ، وانا مثقل بغيرها وانوء بما يوقد الصمت ربما لا علاقة لك بما اقول !! لكني سأهديك هذا : http://www.movn.net/voices-action-show-id-3250.htm |
اقتباس:
ظليلة انت توشكين ان تنقليني معك هناك حيث المطر .. كثيرا ما نفكربصوت مرتفع ، فيسمعه من تصالح مع الحياة .. انت لم تمتلئي حرسا شديدا وشهبا ابدا رغم تحفز روحك على استراق السمع بل بالماء الذي يفيض قبل موعدة لشدة موعدك .. شكرا ماء السماء شكرا وسحبا .. |
اقتباس:
شكرا لك انت ان ذكرتني بتلك الأغنية القديمة ( بحر ) هي عالقة امواجها لا تزال بي فكان من بعضها هذا البوح : كأن الأرض غير الأرض ولا أقدامي هي أقدامي .. مسافاتي تغيب هناااك بعيد أكثر من الحلم الجميل اللين السامي كأني في نهايات المدى متهالك وظامي أحس إن المطر يغرق بصدري يستثير الملح في جرحي ولكنه نشف في داخلي ما بلل عظامي !! ولا أدري ليه يا : ( وجه العمر يا نبض أيامي ) كثير من البكا يجتاحني ويمرجح الواني ويملاني غياب وألف معنى للعتاب وتنكسر به فرحتي ويبعثر أقلامي !! وأنا وحدي على رمل البحر هذا المسا متهالك وظامي أغني : لا متى يالبحر وحدك من عرف معنى يباسي / صرختي / تلويحة الدمع بعيوني وانكساري فوق رملك - أجمع أحلامي !! أنا فعلا قدرت أحياك يا هذا البحر وأقراك وأتهجى سنيني كلها في ظلمتك وأمشيك مترامي .. من أول ضحكي الطيب الى آخر بكاي المر وكل رعشة هوى بالشوق هزتني، وكل أحباب مروا في حياتي مثل ليلة حلم ، الى هذا المسا فوق رملك نكس أعلامي !! شكرا لك انت فيصل .. |
اقتباس:
تشريف لي انت يا بندر ان يكون معي أحد المحبين مثلك ، فهذا كثير بالنسبة لي كثير جدا . شكرا تليق وروحك الطيبة وحروفك الصادقة وصراحتك التي ينحني لها القلب ودا وامتنانا يا بندر .. |
: خَلُّوه يَكْتِب ! ، مِين ؟! ـ فهد دوحان ـ خَلُّوه يَشْطُب ! ، مين ؟! برضُوه ـ فهَد دوحان ـ ! ماغِيره المُعتَزِل عن أرواحنا بأرواحنا وعن جراحنا بجراحنا ! ما غيره القادِر على تذكيرنا بصبرنا ومفتاحنا ! خلُّوه يكتُب لأنّ الضّي يتهَجّاه . ولأنّنا إذْ ننتهي مِنْه : نَبْدَاه . خَلُّوه يكتُب : لِنَتَذكّر أحلامنا وآلامنا وأيّامنا وأنغامنا وأفلامنا وأقلامنا . خلّوه يكتُب : حَتّى نعرف الفَرق مابين طَلّة حبيباتنا والبَرْق ! خلّوه يكتُب : في وِحدته حَتّى نتكاثر في حزنه حتّى نتوائم في غربته حَتّى نتواطَن في غيبته حتّى نتلاقى . في تأرّقه حَتّى نناااااام ! خلُّوه يكتُب خلّوه . لَنّ الوَرَق أصْفَر ــــــ ولا غيره أعْشَب بِهْ ! المَاء فِيه أوْفَر ــــــ والضّيّ : [ مِتْنَبّه ] ! يَحضُر لكي تُسْفِر ـــــــ أوراقنا : بـْ حُبّه ! ويردّنَا .. نكفُر .. ــــــ في غيبتِه : رَبّه ! ! خَلُّوه . |
اقتباس:
سأعيدها فقط ايها الخالد الصالح .. سأقول ان الذي كتب بالأعلى : اسكتني واسكنني ! سأقول انني سأستعير هذه الليلة بعض الصمت ، ساشرع الأبواب لقلة الحيلة سأمد يدي من الشباك واعيدها فارغة سأفعل ذلك كثيرا لأقول فقط : انني لم ( أحاول ) التفذلك بأي رد بارد فآثرت دفء السكينة والصمت تأدبا مع هذا الرجل / الخالد الصالح دون ان أخفي ابتسامتي التي تحدثت بما يكفي هذا المساء خالد : لله منك ! |
هذا النص احبه بقلقه وسكونه .. لن استحي من المجاهرة بالخوف منه والاطمئنان له .. |
الساعة الآن 09:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.