![]() |
[/quote] |
فَقَط يِسُولِف نِمْتِلِي بالزّعْفَرَان
ــــــــ يَسْكِتْ .. وْتِتْحَدّث بِدَالِه تَجْرُبَة ! مَا لِه شِبيهْ إلاّ السّكِينَة وَالأمَان ــــــــ لاَ ضِدّ لِهْ .. إلاّ الحَنِين بْمَغْرِبِه ! يَا كِثْر كِثْرِه فِي تَفَاصِيل الزّمَان ــــــــ يَا قِلّ قِلّهْ .. يَوْم أدَوّر لِه شِبَهْ ! مَا أعْشِبِه قِلْنَا ، وْقَال : الشَّمْعَدَان ـــــــــ كِدْ قِلْتَهَا مِن قَبْلُكُم [ مَا أعْشِبِهْ ! ] الى الان وانا اقرأ !! لا جديد .. خالد وتكتب الخالد .. تمتطي الصعب بحرا ومهرا .. وتعسفه وتعزفه وتنزفه .. مربكه الكتابه عنك .. هنا : حرفه وحرفنه .. مهندس انت ياخالد .. بحق انت مهندس حرف .. اسفرت دنيانا بك وبـ مسفر .. |
النقي خالد الحربي لا غرابه أن يمتليء المتصفح بهذا المسك , بل ويتسرب إلى خارجه ليجذبنا إليه طوعا ً لا كرها فحين يجتمع طُهرك وشِعرُك ونقاء هذا المسفر الدوسري فلا بُد للزهر أن يـُعلن عن إضراب إلى إشعار آخر فهناك من أخذ مكانه وملأ الأجواء عِطرا ً . يستحق مسفر الدوسري يا خالد دون أدنى شك , وأنت الكريم لكما الود |
لا ينصف الجمال الا الجمال
تحياتي ومحبتي للانقياء |
ولااااااانهُ االمسـفر ... اذن.. يجب أن يمر / االضـووء من هنـاااااا!!..... وصبـاااااحـك وورد / أخي خااالد .. أختك االندى . |
رَدْ وَ وَرْد
* القَارئ الوَاعِي : عَسّاف المِقْبِل ، وَ طَبْعاً هذا الكلام لَيْسَ رَدّة فِعْلٍ لِهَذا التّعْلِيق الذي كُتِبَ تَحْتَ هذه المقطوعة البَسِيطَة . وَ إنّمَا هُوَ مَبنيٌّ على مَا قَرأتُهُ لكَ هُنَا وَ هُنَاك فِي ضِفَاف هذا الفضاء : أبعاد أدبيّة . فَيَا أيُّهَا الجَمِيل كَلامُكَ عَنّي أكبَر مِنّي بكَثِير .. وَ كَلامِي عن مِسْفِر .. أقَلّ مِنهُ بكَثِير ! رَغْمَ أنّكَ أضَفْتَ إلى هذه الأغنيَة / آلَةً مُوسيقيّةً جَدِيدَة . لَكَ وَ بالنّيَابَة عَن كُلّ الأشياء الجَميلة في الوُجُود : شُكراً تَسْحَبُ شُكراً تَسْحَبُ شُكراً . |
الله عليك يا خالد .. ولا اجمل
من مبدع الى مبدع .. والجمال يكتمل اعذب التحايا .. |
رَدْ وَ وَرْد
* مِسْفِر الدّوسِري : وَ فِي رِوَايَةٍ [ أبو عبدالله ] وَ هُوَ في الحَقيقَة أبُو كُلّ الأشياء البَاعِثَة عَلى الحَيَاة . أحِبُّكَ لأنّكَ مِلْح الشِّعْر وَ حُلْمُهُ وَ مَلامِحُهُ التي لا زلنا نُحَاوِل أن نلتقِط ألِفَهَا وَ تآلُفَهَا من بين أصَابِعَك . أُحِبُّكَ لأنّكَ علّمتنا وَ لا زِلْتَ تُعَلّمنَا الكَثِير من الأشياء .. دون أن تَعْلَم ~ أشياءٌ تمتَدّ بَياضاً خِلال تَجْرُبَتك الطَويلة / الخميلَة شعريّاً وَ صحفيّاً وَ إنسَانيّاً و اجتماعيّاً .. بِدُون وَْضع نُقْطَة آخِر العِطْر أُحِبُّكَ لأنّك وأُقْسِم .. عُنوان هذه المقطوعة البسيطة جِدّاً جِدّاً جِدّاً .. فَهْل تعذرني إن ارتَبَكَت أصابعي ؟ إذ لَم .. أعُد أرَاها كافيَة . فَقَط شُكراً يَا [ قَلْب ] . |
الساعة الآن 03:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.