![]() |
: كل غناء مشروع ولكن: ليست كل أرض شرفة لـ الرقص.. ولا كل الحناجر تستطيع الغناء.! خ الد.. وخلف كل شيء أشياء مبهمة.. كـ أصواتهم.! تحية وعطر . |
اقتباس:
عزيزي البدر ليس ثمة هروب السماء سماءي والبحر زرقتي والطيور اخواني اي فضاء تريدنا ان نصل واشلائنا تتطاير دون اجنحه اي اعماق تريدنا ان نغوص ونحن الآن مفقودين تحت الاض الى عزلة نهبها الذات والحديث حديثنا والمساومة علينا وللبيع تجار عذرا ان خذلتك القراءة يا بدر ولكنني اخالف الكثير واقول ان الدخول يشبه الخروج لا تغيير سوى في حجم المفردات التي لم تشأ ان تغير ما بداخلها من معنى في تأوهات هذا النص يتشابه الحزن والفرح الحزن :/ حين معرفة شهيد الفرح :/ حينما تصهل له امه نفس صهيل الام الاخرى حين زفاف ولدها الى القفص القفص شبيه بأخيه فقط هي الذات الكامنة في المفرده بحاجة الى اعادة تأهيل لتصل الينا وفق ما نرتأي صديقي البدر شكرا بحجم اناقتك داخل هذا النص شكرا جزيلا لـ روحك النقيه خ |
اقتباس:
الفارعة حد السماء روجينا كنت اتيقن ان للحرف قراءْ ً لا يهبونه احساس السقوط الاول بقدر ما يأخذونه على اكفهّم الشفافة لقراءة شيئا ما بداخله جميع الخيوط تبدو داكنة هنا الا ان للأحساس عيونا ليست كتلك المجرّده عيونا عرفتها منذ قراءتي الاولى لها عيونا تبحث في كل اتجاهات النور تبحث في الشرق عن شرق آخر وفي الجنوب عن جنوبا اخر محاصرة كل اتجاهات الهارب لذا اعذريه ان لم يكن بإستطاعته بعثرة ذاته في كل مكان هكذا هي حدود انتشاره تلك اطرافه مقلمة بالذكرى يتماهى كـ ظل يبحث عن غصنٍ في كل شبر ليكون له الضل ويكون البدوي المتكي على ناي قديم او المختلف الشاعر بما يجوب حوله لك يا روجينا ابلغ السلام شكرا بحجم الغيم خ |
اقتباس:
الفارعه/ منال احمد وانا امام قلم فارع اقول ان اول من اخترع الرقص هو اللهب واتذكر بيت لي يقول ناحلٍ يوقظ من الجمر الغبي صحو ارتجافه لو لمح في مهجة العطشاء قناديل الرصيف يا منال تختلف طرق العزله لربما كان الطريق المسلوك هنا اكثر عزلة من طينه مما زاد شرف صاحبه الهروب الى طينه الآخر وزادني شرف احتضان الق حضورك النقي شكرا مرار يا منال |
اقتباس:
ايتها الكريمه لأسمك نصيب وافر منك ها انا انعم بفضائل مرورك الباذخ متأملا الارض بعد هطولك شكرا لك المطر خ |
إنه " الخَلاص " ! هل له جهة يا خالد .. من أين يؤتى ؟! تحية لهذا العُمق خلود عبدالله |
نَحنُ نَستَطِيعُ بِاليَدِ أَن نَكتُبَ مَا يُدمِي دُون دَم .. وَ مَا يُوخِزُ دَون إِبرَة .. وَ نَستَطِيعُ فِي أَعرَاسِنَا أَن نَجمَعَ الإكرَاهَ وَ نُحبُه .. وَ أن نُصفِقَ أيضاً بأيدٍ وَاثِقةٍ سَاذَجَة .. وَ نَستَطِيعُ أيضاً أَن نُخبِأ ذَاتُ الأيدِي وَراءَ ظُهُورِنَا إِذا شَكتْ الأيَامُ القَفر وَ السَمَاء رُغماً عَنهَا لا تُمطِرُ إِلا المَوْت ! عَلى مَفَاصِلِنَا العَتب ، عَلى مَفَاصِلِنَا العَتب وَ عَلى الطِفلِ الذِي لَم يبكَي ! وَنحنُ وَاحِد | نَحنُ وَاحِد وَ لَن نَنسَلِخ ! مِن جِهةٍ أُخرَى ، مُحَال أَن نَجمَعُنَا لأجْلِك يَا خَالِد ! كُلمَا أَردتُ أَن أبُسطَ الحَرفَ هُنا ، شَكى الضُمُور و َعَاد لِي خَائِباً كَم كُنت جَاداً بِروعتِك .. وِ جِداً ! شُكراً لكَ يَا عَظِيم http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
قد لايكون المطر مطرا وإن حمل نفس الإسم وكذلك الغناء وللأسف حتّى الحزن قد لايكون كذلك وفي نصّك أشياء كانت كما لم تكن لكنّها فعلا كانت أجمل في نصّك ممتنٌّ للحظة التي أتت بي إلى هنا |
الساعة الآن 10:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.