|
اقتباس:
" " أولاً..أهلاً. تتليها: أطلتْ طفلتي الأثيرية حيثُ هُنا.. بـ صراحة..خِفتُ أنا. وضعت يديها على خصرها وقالت غاضبة: حكاياتُنا هُنا يا قيدْ..؟ " لم أُجبها...! ) . ونة.. تواجدك أسعدني. جداً. |
.. يبدو أننا لم ننتهي بعدْ. هي تُريد نهايةً لِـ صالحها.! ــ لا أدري ما الذي لا يُعجبها .! . .. |
اقتباس:
" .شُكراً أُستاذي.. مُمتنة جداً أنا. جميلـ وجميلٌ جداً أن تحوز أحرفنا على رضا أحد. وَ خيالاتنا أيضاً. " أُكرر شُكري |
قيد من ورد ... أهلاً بك ... لا أخفي ...قلمكِ من الأقلام الجميلة التي أتتبع خطواته / آثاره أينما يولي [ وجهه / وجهته ] لثقتي بأنه يكتب الحرف بكل [ إحساسٍ صادق ] ... لن أزيد على ما كتبت ... مودتي ... |
هذا القيْد مُغاير تماماً عن كل وردٍ سبقَه منذُ فترةٍ لم أقرأ ما يستفزُّ توقفي عندهْ خلالَ 24 ساعة ثلاثَ مراتْ مطوّلة ..! . . رائعه جداً ومترفة، واعتذِر عن عدم إستطاعتي كتابة تعبير يليق بأبعادْ ما قرأتْ كـوني بــ نبضٍ وجمال حبي وتقديري |
و التفاصيلُ الصّغيرةُ معكِ أشهى ,
و الوقتُ يهربُ من طفلةٍ صغيرة , اعتادت الحلمَ و اللّعبَ بالدّمى الملّونة , و أنتِ , كما أنتِ تقيّدينَ الوردَ , و تمنحينَ الفضاءَ عطرهُ , محبّتي يا قيد الورد . |
: رتلتها كثيراً يا قيد ، وعجزت أن أتنفس .. حتى سمعت هدير الحمام على نافذتي .. تلاشيت ! جميل هذا الحرف ، يحملنا ل عمق ممتع ، شهي ! تقديري ! |
اقتباس:
" أن يجمعني بكِ هذا النص..فـ لله درّي فِعلاً. مِن يَدي تقبلي ياسمينات وِد. |
| الساعة الآن 06:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.