![]() |
لم أعلم أن صرير قلمي بالم محبرتي يشنق ثقتكِ بـ إمتلاكي فتتهاوى أسوار غيرتك |
ذكرى أنفاس ليلة عيد ألم كبير لفقد تلك اللحظات السعيده وربما أمل في ضوء المستقبل لإستعادتها مره أخرى |
هـي الرغبات من تدفعنا لـ إرتكاب حماقة نثمل لذتها بارتشاف رعشة بين أعضاء جسد ويسمع رفيف الحياة بين وريد و وريد هل أفعل ما اريد صمتكِ ينطق حَسناً أو حُسناً لا أعلـم مخافـة أن أظلـم سأرفع عن يدكِ يدي لتتحرر نظراتك وأغمض عيني لتطرق سمعي أنين آهاتك دعيني أرتل قبلة تتلو رحيق الناسك .... ... ... |
لم أترك ما في يدي كي أرسم لوحة من بُعد بل جمعت بقايا من صمود كي أقول لكِ ما زلت أحتاج لنافذتك كي أرمي من خلالها بعضي المتعب .... ... ... |
لكِ واسمعي حديث الاصابع كما لم تعريفيني من قبل وكأني لم ارى إنكسار الغيب على وجنتكِ بحديثٍ تلعثمت حروفة فبادرت يديكِ لإنقاذ الموقف بعناق حُسنك وإخفاء اللحظة خلف بحة صوت تستأذن الرحيل . سأترك لكِ ما أملك من حطامي مجرد قلم أعيش فرحة حروفة نزفاً بنزف فهو ذكرى لإهداء . |
بين اعوامي خبأ لي القدر لقياكِ وكطفل باغتته أمه بصوت لعبة طالما تمنى لمسها من دون إشتراط لتغيير سلوك فرحت بكِ تمنيت أنه لو لم يكن هناك غيري وغيركِ في هذا الوجود وأعيش معكِ كل يوم بقصةٍ جديدة أنسجُ خيوطها بخيالي |
لم اتقدم كثيراً في عمري فما زلت أستطيع أن أبتسم وكم أجيد أيضاً سماعكِ دون إنقاطع قلما تشعرني عقارب ساعتي برتابة الوقت وجمود المكان هل لمحتي تلكِ البيضاء في اقصى يميني وهناك ايضاً في أقصى الخلف ليستا إلا عنوان لا ينتمي لسطور اشيائي |
لم أعد اقتحم خلوتكِ دون رقيب من عساه يا ترا مانعي هل هناك من طاش به الجنون دون معرفتي ليلقى على دربي مصرعه أم ان الحب بحاجة إلى مجنون لهذه الالفية ولم يجد غيري أصدق حباً ليخلد كلماتي وعشقي دهراً يحبو على أمنياتي السهارى من أجل حب يا سمينتي الحب بيني وبينكِ بعض خيالي ولو لم أجده لأخترعته |
الساعة الآن 03:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.