![]() |
تيبس موال الناي علي مشارف شفاه فنجانك
كلما وطيء عشبكَ غزلي وأنكرتني شموس الدفء فأدخر رشفاته لاحتطاب صقيع شتائنا \..:35: |
أواه كم يشتهيك فنجاني الملهوف....
كل رشفة يغص بأنفاسه .... فقط امنحيه قبلة ليسعد... |
في المقهى
يستريح الرحيل ليبدأ رحلة حزن اخرى |
مرارة الالم لا يحليها كوب قهوة سكر زيادة
على مقاعد المقهى تتهالك اجساد اتعبها الانتظار |
رشفة ..شهقة..
و حفنة خفق تثمل فنجان الروح ... |
في المقهى ...
الكثير جدًا من الرائعين حولي لكني لا أملك البراعة في البدء ولا أسمح للآخر بالمبادرة ... |
أنا،
وامرأة مثل الغِّر، والغِّرة اخذت بيدي درة اخذتني لخلوتها صارت تروي لي فردوساً، فانفصل قلبي عن جسدي كالمولود قطعت سره صار القلبُ يسترق الجنَّة، ويختلس العطر قلت لقلبي عد لضلوعي قال كيف يفارق عطره؟! صار جسدي خواءً! - تباً - هرِّة، كريحِ القدرة اقتلعت جذعي، والقت بي حطباً فوق التربة، ووضعت شفتيها سترة. |
موعد أُستهلك بالتقادم واسقط حقوق المطالبة بفواتير انحيازي لكَ
\..:35: |
الساعة الآن 11:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.