![]() |
|
اقتباس:
أَبْتَدي عِند هَدْهَدةِ الْرَحِيلْ وَ مَهِدْ أَصَابِعك عَند صَدرْ الْسَحابة لِ تَمْطُر بِ هَلُمّ هَلُمّ وَ أَحْفِر الْأرض أَقْليماً جنَوبِياً وَ عَطْشاً شَمالِياً وَ أَمْنحْ الْشَرق قَيدْ وَ الْمَغْرب عُتقْ ../ عَنْدها سَيَبْتدِيك الْحَرفُ دَون أَن تَعْلمْ .., |
تبدو الحياة راضية عن وهمها ، فتستعير من السكون أياماً بلا أشخاصها ، وتبدأ بالرحيل كلما ازداد الوطن ...
|
الْحَياة تَمْنحُك صَكُوكاً تَنْحلُ بِك حَتى لَا تَكْتمِلْ ../ |
الحياة ترسلني دعاءاً تتذلل به كي لاتنتهي ..!!
|
طَفْلة وَ وَجْهُهَا قَصِيدة ../ |
كما أن الطفولة ترتاد الخاطر فتثنيه عن الشتاء وتبحث في غيمه لون الشجار من غير بغيضة ، كانت تسألني عن الغياب فلا اجيد نقاءها .
|
الضياع : هو غضب الريح .. وقلة حيلة الورق |
الضياع : مغارة الروح ..التي لاتتفقدها خُطى النور |
الساعة الآن 04:15 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.