|
هل أحببت يوماً ؟. شنيع هو الحب ، أليس كذلك ؟ يجعلك في غاية الضعف ، تفتح صدرك وقلبك ليأتي شخص ما فيثير الفوضى في داخلك .. تبني القلاع والحصون كي تحمي نفسك من الأذى .. وفجأة يأتي شخص واحد ، شخص غبي لا يختلف عن أي غبي آخر ! .. ليتجول في دنياك الغبية . تعطيه قطعة منك لم يطلبها أصلا !.. وحين يقوم بأحد أفعاله الغبية كان يطبع على شفتيك قبلة .. أو يبتسم لك .. تتسرب حياتك من بين يديك فلا تغدو ملكك !. الحب يأخذك رهينة انه يتغلغل فيك ويأكلك من الداخل والخارج ثم يتركك تبكي في الظلام وهو يسلك طريقه إلى قلبك .. كم هو مؤلم ! ليس ألماً خيالياً و لا عقلياً .. انه ألم الروح والجسد الذي ينغرس بداخلك ويقطعك إرباً .. أكره الحب ! ولكني أرتجيه وأبحث عنه |
. وتاريني ماسك الهوا بيديا ، ، ماسك الهوا مجنون يا عبدالحليم . |
اذكريني كلَّما النَّايُ تَرَنَّمْ
وَهَفَا قَلْبٌ على قَرْع الكُؤوسْ وإذا ما شاعِرُ الحيِّ تَأَلَّمْ فَبَكى في الشَّجْنِ واسْتَبْكى النُّفوسْ |
على ذاك الرصيف / ماتت ساره والحمامه .... |
يرتاح قلبي للجمال الحزين تمزج بالحزن جمال السنينويشعل الروح ببعض الحنين وكم تود الروح لو انها تحيا بكون الحسن طول السنين يانفس ما انت وماهذه حسناء بالحزن فهل تعلمين أما لهذا العشق من آخر ينهي تهاويم الأسى والأنين حسن وحزن وانا شاعر يالـ تباريح الشعور الحزين الله من لهفة هذا الفتى يعشق كالمجنون والحسن طين يالـ الفتى المفتون في حسن من |
قــهــر ... |
على ذاك الرصيف عصفور هز الغصن من قو تغريده ......................... يفيض فيه الحنين وثورة أشواقه |
انا بانتظارك
وحنينك يستثيرني |
| الساعة الآن 07:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.